الجريمة نجيب محفوظ أدب عربي•كلاسيكيات الأدب العربي تحت المظلة•التنظيم السري•همس الجنون•اللص و الكلاب : رواية مصورة•أمام العرش•فتوة العطوف•رأيت فيما يرى النائم•صباح الورد•القرار الأخير•الفجر الكاذب•بيت سيئ السمعة•شهر العسل•حكاية بلا بداية ولا نهاية•خمارة القط الأسود•صدى النسيان•يوم قتل الزعيم•الباقي من الزمن ساعة•عصر الحب•قشتمر•رحلة ابن فطومة•حكايات حارتنا•السراب•كفاح طيبة•عبث الأقدار

ماجدولين - المكتبة التراثية الصغيرة•عبقرية محمد - المكتبة التراثية الصغيرة•النبي - المكتبة التراثية الصغيرة•همس الجنون•التنظيم السري•تحت المظلة•الغناء والطرب في أدب نجيب محفوظ•تاريخ الأدب العربي : الأدب القديم•أمام العرش•فتوة العطوف•رأيت فيما يرى النائم•القرار الأخير

الجريمة

متاح

فكِّر طويلًا، بلا مِثاليةٍ كاذبة، قبل أن تكتبَ تقريرك، ماذا ستكتب؟ فقلتُ بامتعاض: سأكتب أن جميع القِيم مُهدرةٌ ولكن الأمن مُستتِب دائمًا ما يكتب (نجيب محفوظ) واضعًا نُصبَ عينَيه همومَ وطنه؛ همومَه السياسية والاقتصادية والاجتماعية، فكتب عن هذه الهموم عن هذه الهموم جميعها في هذه المجموعة القصصية التي جمعَت ثماني قصص، كلٌّ منها تحمل همًّا مختلفًا، سرَده بتَمعُّن وأناة؛ ففي (الحجرة رقم ١٢) يُقدِّم بأسلوبٍ شديدِ التهكُّمِ والسخرية حجمَ الفساد المستشري في هذا البلد. وجاءَت قصة (الجريمة) مُحمَّلةً بالكثير من الرمزيات؛ فالجريمة هنا رمزٌ لهزيمة ١٩٦٧م، ويرى (محفوظ) أن الجميع شركاءُ في الهزيمة، سواء بالفعل أو بالسكوت. أما في قصة Andlaquo;أهلًاAndraquo;، فأشار إلى الثراء الفاحش الذي طغى على البعض بعد يوليو ١٩٥٢م، من خلال شخصية البك وماسح الأحذية. وقد استهلَّ هذه القصصَ الثماني بمسرحية (المطارَدة) التي ترمز إلى مُطارَدة الموت للإنسان

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف