يعود أسامة الصاوي إلى بيت العائلة في دسوق فيلاحظ أصواتا غريبة تصدر عن الحوائط، فلا يكترث. ثم يلاحظ اللحم يختفي من تحت طبقة الأرز المعمر دون أن يمسسه أحد، فلا يبالي. ثم تدعي ابنة عمه أن شبح أبيها يزورها، فيعزي الأمر إلى تقدم العمر. ثم يقال أن توأمي ابن عمه المرحوم ينمسخان قطين، فلا يعبأ لهما. ثم يجد المنجد عملا سحريا داخل وسادة، ويعمس الأسامة بأن المرأة مأحلية و أن (العنديب رابض... فيتساءل أسامة أخيرا : هل من ضرورة لتدخله؟
يعود أسامة الصاوي إلى بيت العائلة في دسوق فيلاحظ أصواتا غريبة تصدر عن الحوائط، فلا يكترث. ثم يلاحظ اللحم يختفي من تحت طبقة الأرز المعمر دون أن يمسسه أحد، فلا يبالي. ثم تدعي ابنة عمه أن شبح أبيها يزورها، فيعزي الأمر إلى تقدم العمر. ثم يقال أن توأمي ابن عمه المرحوم ينمسخان قطين، فلا يعبأ لهما. ثم يجد المنجد عملا سحريا داخل وسادة، ويعمس الأسامة بأن المرأة مأحلية و أن (العنديب رابض... فيتساءل أسامة أخيرا : هل من ضرورة لتدخله؟