هاتف من الأندلس علي الجارم أدب عربي•روايات تاريخية الشاعر الطموح•غادة رشيد•مرح الوليد•مرح الوليد•فارس بني حمدان•غادة رشيد•سيدة القصور•خاتمة المطاف•شاعر ملك•غادة رشيد•سيدة القصور•قصة العرب في أسبانيا•الشاعر الطموح•السهم المسموم•الفارس الملثم•البلاغة الواضحة البيان و المعاني و البديع للمدارس الثانوية•البلاغة الواضحة•سيدة القصور•فارس بنى حمدان•هاتف من الاندلس•هاتف من الاندلس•غادة رشيد•سيدة القصور•الفارس الملثم و السهم المسوم
الحصيد•أيام سرقة الشيلات•العراك فى جهنم•شفرة العلمين•على يمين القلب•البكاؤون•اللعب بالجنود•عائد إلى حيفا•أم سعد•القميص المسروق•موت سرير رقم 12•عن الرجال والبنادق
تحكي لنا الرواية حياة الشاعر ابن زيدون في الأراضي الأندلسية، والذي قدرت له الأقدار أن يكون خطيبًا لـ«ولادة بن المستكفي»، وأن يعمل وزيرًا وكاتبًا لابن جهور، ولكن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن، فبعد أن كان ابن زيدون فتى الأندلس المدلل، المقرب من القصر، دارت عليه دوائر الحاقدين والحاسدين، فبدءوا يكيدون له المؤمرات والدسائس، فانهالت عليه المشكلات من كل جانب
تحكي لنا الرواية حياة الشاعر ابن زيدون في الأراضي الأندلسية، والذي قدرت له الأقدار أن يكون خطيبًا لـ«ولادة بن المستكفي»، وأن يعمل وزيرًا وكاتبًا لابن جهور، ولكن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن، فبعد أن كان ابن زيدون فتى الأندلس المدلل، المقرب من القصر، دارت عليه دوائر الحاقدين والحاسدين، فبدءوا يكيدون له المؤمرات والدسائس، فانهالت عليه المشكلات من كل جانب