موسى والخضر عليهما السلام طارق عبد التواب دين إسلامي•القرآن و الحديث
لماذا نقرأ القرآن الكريم•دليل صحبة سورة النساء•عطايا الرحمن في تدبر القرآن•دليل صحبة سورة البقرة•المنتقى من كتاب رياض الصالحين•مرجع أكسفورد في الدراسات القرآنية•قصص من القرآن الكريم•فرحة الأبرار في قراءة خلف البزار•شرح طرق الطيبة لرواية حفص بن سليمان•زاد السائر إلي قراءة ابن عامر•القرآن الكريم وبهامشه مختصر من تفسير الطبري•النبأ العظيم - مجلد
لا شك في أن كل حرف من حروف القرآن الكريم قد تفكرت فيه عقول كبيرة مذ أُنزل على النبي الكريم صلى الله عليه وسلم إلى ما شاء الله، وكلُّ يُدلي بدلوه دون توقف أو انقطاع، وبين آراء جهابذة العلماء وفيوضات الرحمن لأوليائه وأصفائه من ناحية، والوعد الحق بأن القرآن لا تنتهي عجائبه إلى يوم القيامة من ناحية أخرى، فعلى الباحث أن يطير بجناحين: جناح الخوف من التكرار، وجناح الرجاء في عطاء الله.عينٌ على هؤلاء الأفذاذ أصحاب الإضاءات والإضافات، وعين تستجدي فضل الله الذي لم يكن أبدًا عطاؤه محظورًا موقنين بأنه المعطي الكريم.إن قصة سيدنا موسى مع العبد الصالح - عليهما السلام من أشهر القصص القرآني التي استوقفت الطوائف الإسلامية، كل يرى فيها بغيته..
لا شك في أن كل حرف من حروف القرآن الكريم قد تفكرت فيه عقول كبيرة مذ أُنزل على النبي الكريم صلى الله عليه وسلم إلى ما شاء الله، وكلُّ يُدلي بدلوه دون توقف أو انقطاع، وبين آراء جهابذة العلماء وفيوضات الرحمن لأوليائه وأصفائه من ناحية، والوعد الحق بأن القرآن لا تنتهي عجائبه إلى يوم القيامة من ناحية أخرى، فعلى الباحث أن يطير بجناحين: جناح الخوف من التكرار، وجناح الرجاء في عطاء الله.عينٌ على هؤلاء الأفذاذ أصحاب الإضاءات والإضافات، وعين تستجدي فضل الله الذي لم يكن أبدًا عطاؤه محظورًا موقنين بأنه المعطي الكريم.إن قصة سيدنا موسى مع العبد الصالح - عليهما السلام من أشهر القصص القرآني التي استوقفت الطوائف الإسلامية، كل يرى فيها بغيته..