الإلهيات والفيزياء•لا تؤذ•الذكاء الاصطناعي و ذوي الاحتياجات الخاصة•التزييف العميق وتقنيات الخداع الرقمي•سلسلة الهاكر الصغير Python build your dream App & Game•سلسلة الهاكر الصغير Scratch build your dream App & Game•استثمارات الهاكرز في NFT ( اسرار أرباح الهاكرز )
تريند الأثرياء وهواة التفرد في العالم الافتراضي•ميتافيرس مستقبل الانترنت المجهول احتراف الميتا فيرس والاستثمار في NFTs– blockchain•الغرف الحمراء - مجموعة من الجرائم الحقيقة التي حدثت داخل الدارك ويب•معجزة الماء•الوظائف المعرفية والميتامعرفية : نموذج معرفي جديد لوظائف العقل•تغير المناخ يهدد مستقبل الزراعة في مصر
جاء في مقدمة الكتاب بقلم الكاتب: حينما أردت أن أكتب هذا الكتاب منذ خمسة عشر سنة عشر سنة مضت، لم يكن على هذه الصورة، ولم تكن هناك الكثير من الموضوعات على الساحة موجودة، ولم تكن بعض الأفكار تبلورت، ولو طال بى الزمن لعشر سنوات أخرى وأردت أن أنشره لن يكون على هذه الصورة، ولا بهذه الأفكار، ربما الأساسيات التى أستند إليها فى التفكير تكون قريبة، ولكن النتائج والنهايات أكيد اختلفت الآن، وستختلف بعد عقد آخر من الزمان، وستستمر فى الاختلاف ما دام هناك تطور وتطوير وتغيير.إن العلوم البحتة والمعملية والمنطقية ليست مطلقة وليست مسلمات، بل هى مجموعة من المتغيرات من المدخلات لا بد أن تكون مخرجاتها مختلفة بقدر اختلاف مدخلاتها، ونحن فى عالم معدلات التغيير والتطوير فيه يصعب على أى فرد فى أنحاء المعمورة أن يتابعها حتى مع أدق المتخصصين فى علوم أو مجالات معينة، لأن البحث فى كل بقاع الأرض على قدم وساق، وعلى مدار اللحظة وطول الوقت دون توقف، ولا أحد يدرى أو يعلم ما يفكر فيه الآخرون الآن وما توصلوا إليه، فهناك من سبقه بالأمس أو بلحظات، وهناك من يفكر فيه الآن أو بعد غد.أن الفكر الإنسانى المعاصر بأدوات عصره ووسائل تواصلها لم يضاهيه فكر سابق عليه من جميع العصور والحضارات السابقة، فالأرض تشهد بلا أى مبالغة ما لم تشهده من قبل، وغدا سيشهد ما لا عين رأت ولا لأذن سمعت.
جاء في مقدمة الكتاب بقلم الكاتب: حينما أردت أن أكتب هذا الكتاب منذ خمسة عشر سنة عشر سنة مضت، لم يكن على هذه الصورة، ولم تكن هناك الكثير من الموضوعات على الساحة موجودة، ولم تكن بعض الأفكار تبلورت، ولو طال بى الزمن لعشر سنوات أخرى وأردت أن أنشره لن يكون على هذه الصورة، ولا بهذه الأفكار، ربما الأساسيات التى أستند إليها فى التفكير تكون قريبة، ولكن النتائج والنهايات أكيد اختلفت الآن، وستختلف بعد عقد آخر من الزمان، وستستمر فى الاختلاف ما دام هناك تطور وتطوير وتغيير.إن العلوم البحتة والمعملية والمنطقية ليست مطلقة وليست مسلمات، بل هى مجموعة من المتغيرات من المدخلات لا بد أن تكون مخرجاتها مختلفة بقدر اختلاف مدخلاتها، ونحن فى عالم معدلات التغيير والتطوير فيه يصعب على أى فرد فى أنحاء المعمورة أن يتابعها حتى مع أدق المتخصصين فى علوم أو مجالات معينة، لأن البحث فى كل بقاع الأرض على قدم وساق، وعلى مدار اللحظة وطول الوقت دون توقف، ولا أحد يدرى أو يعلم ما يفكر فيه الآخرون الآن وما توصلوا إليه، فهناك من سبقه بالأمس أو بلحظات، وهناك من يفكر فيه الآن أو بعد غد.أن الفكر الإنسانى المعاصر بأدوات عصره ووسائل تواصلها لم يضاهيه فكر سابق عليه من جميع العصور والحضارات السابقة، فالأرض تشهد بلا أى مبالغة ما لم تشهده من قبل، وغدا سيشهد ما لا عين رأت ولا لأذن سمعت.