هل يوجد إله ؟ سامي عامري دين إسلامي•دراسات عن الإلحاد الإلحاد يهزم نفسة - عندما تكون حجج الإلحاد دلائل الإيمان•من اختار الأناجيل الأربعة•براهين وجود الله•براهين النبوة•تحريف الانجيل - حقيقته ومناهج دراسته ومالاته•النسوية الاسلامية بين الانسلاخ والتلفيق•سرقات وأباطيل•براءة القرآن الكريم من القول المشين•المرأة بين الإسلام والإلحاد والنصرانية•شبهات تاريخية حول القرآن الكريم•البشارة بنبي الإسلام•الوجود التاريخي للأنبياء•الالحاد فى مواجهة نفسه•العلموية : الأدلجة الالحادية للعلم فى الميزان•لماذا يطلب الله من البشر عبادتة•الحداثيون العرب و العدوان علي السنة النبوية•العلم و حقائقه•هل القرأن مقتبس من كتب اليهود و النصاري•براهين وجود الله•فمن خلق الله•مشكلة الشر و وجود الله•الحجاب : شريعة الله في الأسلام و اليهودية و النصرانية•براهين النبوة•العلمانية طاعون العصر
الإلحاد يهزم نفسة - عندما تكون حجج الإلحاد دلائل الإيمان•تناول الإلحاد فى سينما نور الشريف - الإلحاد من منظور فني•عيادة الملحدين : اسئلة حائرة وأجوية شافية•الإسلام والإلحاد وجها لوجه•المرأة بين الإسلام والإلحاد•أضغاث أوهام : منطلقات منهجية في نقد الإلحاد المعاصر•عالم بلا إلحاد•براهين الدين ضد اللادينية•تبديل الدين : مفهومه - أسبابه - مظاهره - وسائله - علاجه•منظومة التواصل المعرفي والرد على الملحدين في آيات الذكر الحكيم•من تاريخ الإلحاد في الإسلام•انتكاسة المسلمين إلي الوثنية
جرت سنة 1420 هـ/2000م منلظرة شهيرة بين أستاذ الفلسفة في جامعات ألمانيا سابقًا،وبابا الكاثوليك لاحقًا،بنديكتوس 16،والفيلسوف الإيطالي الملحد باولو فلوريس دأركايس،وعنوانها :(هل يوجد إله؟).وقد حضرها عدد كبير من المشاهدين غصت بهم قاعة مسرح Quirino Theater. تُرجمت هذه المناظرة لاحقًا من الإيطالية إلى أهم اللغات العالمية،كالإنجليزية والفرنسية والإسبانية،وتناقل الإعلام خبرها لحساسية موضوعها،وللقيمة الأدبية لطرفيها في الغرب.وقد ترجم د.سامي عامري هذه المناظرة إلى العربية، مع هوامش بيانية، ودراسة نقدية لما طرحه كل طرف في هذه المناظرة؛ توضيحًا لأطروحة كل منهما، وتعقيبًا على ما فيها من خطأ أو تقصير أو تدليس. وهو تعقيب سيثير في ذهن القارئ الحاجة الضرورية إلى أن يكون للإسلام صوت معبر عنه في مثل هذه المناظرات: فإن العقل الصحيح لايأتلف مع تناقضات النصرانية ومحالاتها، ولا مع عدمية الإلحاد، وعبثية الوجود، وحيونة الإنسان في الرواية الداروينية لقصة الحياة.
جرت سنة 1420 هـ/2000م منلظرة شهيرة بين أستاذ الفلسفة في جامعات ألمانيا سابقًا،وبابا الكاثوليك لاحقًا،بنديكتوس 16،والفيلسوف الإيطالي الملحد باولو فلوريس دأركايس،وعنوانها :(هل يوجد إله؟).وقد حضرها عدد كبير من المشاهدين غصت بهم قاعة مسرح Quirino Theater. تُرجمت هذه المناظرة لاحقًا من الإيطالية إلى أهم اللغات العالمية،كالإنجليزية والفرنسية والإسبانية،وتناقل الإعلام خبرها لحساسية موضوعها،وللقيمة الأدبية لطرفيها في الغرب.وقد ترجم د.سامي عامري هذه المناظرة إلى العربية، مع هوامش بيانية، ودراسة نقدية لما طرحه كل طرف في هذه المناظرة؛ توضيحًا لأطروحة كل منهما، وتعقيبًا على ما فيها من خطأ أو تقصير أو تدليس. وهو تعقيب سيثير في ذهن القارئ الحاجة الضرورية إلى أن يكون للإسلام صوت معبر عنه في مثل هذه المناظرات: فإن العقل الصحيح لايأتلف مع تناقضات النصرانية ومحالاتها، ولا مع عدمية الإلحاد، وعبثية الوجود، وحيونة الإنسان في الرواية الداروينية لقصة الحياة.