القيادة الإدارية الحاسمة : دليلك للإنتاج الفعال سيث جودين الإدارة•إستراتيجيات إدارية كل المسوقين يكذبون•مشاركة الخبرة المهنية تصنع الإبداع•قبائل - نحتاج منك أن تكون قائد لنا•البقرة الارجوانية•المنحدر•هذا هو التسويق•المنخفض - كتاب صغير يعلمك متي تنسحب و متي تتمسك بموقفك
الجانب الآخر للابتكار : حل تحدي التنفيذ•العيادة الإدارية•الخطوات السبع لإجادة تحليل الأعمال•إدارة الموارد البشرية•المستشار الحكيم : صوتك الداخلي للقيادة الإستراتيجية•الإستثمار فى رأس المال البشرى•الخلاصة - 21 تجربة من 21 متخصص وخبير فى إدارة الموارد البشرية من الوطن العربى•تخلص من هذا القرد•كيف تحرم نفسك من الترقية•دماغ أيسر : قرارات صائبة •خرافات العمل : تخلص من المفاهيم الخاطئة وحقق النجاح في عالم العمل•خرافات الاستراتيجية : تخلص من المفاهيم الخاطئة ونفذ استراتيجية رابحة
إن العمل عن بعد وغياب الاستقرار الوظيفي أدّيا إلى تثبيط الابتكار وتركَنا منفصلين ومنعزلين، فانتهى الأمر بأن شهدت أماكن العمل تحوّلات هائلة. في أيامنا هذه، لم تعد الرواتب وحدها قادرة على شراء السعادة، والولاء، وخصوصاً الجهد، ولم يعد نجم الموظفين يبزغ. لأنه في هذه الأيام، يصدر المديرون التنفيذيون فرماناتهم من الأعلى إلى الأسفل فيراقبونهم ويسرّحونهم، ويفرضون عليهم حضور الاجتماعات. لكن ماذا سيحصل إذا تغيّر الأمر وأفسح المجال لشيء أفضل وأكثر إنسانية؟ في كتابه القيادة الإدارية الحاسمة دليلك للإنتاج الفعّال، يقدّم لنا المؤلف الأسطوري والمفكّر في مجال الأعمال سيث جودين خريطة طريق لما يجب على قادة الأعمال القيام به الآن. إنه يضعهم أمام خيار بسيط؛ إما الاستمرار في التعامل مع موظفيهم باعتبارهم أصولاً يسهل التخلص منهم والانضمام إلى السباق نحو القاع الذي يغذّيه الذكاء الاصطناعي، أو بناء مؤسسة تقدّر الموظفين وتُمكّنهم وتوليهم ثقتها حتى يشعروا بالأمان ليقدّموا أفضل ما لديهم، بغضّ النظر عن المكان الذي يعملون فيه. إذا أراد القادة أن يُشغِّل موظفوهم كاميراتهم، ويشاركون في المحادثات، والارتقاء بإمكانياتهم المهنية إلى الحدّ الأقصى، فعليهم أن يمنحونهم الاحترام والاستقلالية اللذين يستحقانها.
إن العمل عن بعد وغياب الاستقرار الوظيفي أدّيا إلى تثبيط الابتكار وتركَنا منفصلين ومنعزلين، فانتهى الأمر بأن شهدت أماكن العمل تحوّلات هائلة. في أيامنا هذه، لم تعد الرواتب وحدها قادرة على شراء السعادة، والولاء، وخصوصاً الجهد، ولم يعد نجم الموظفين يبزغ. لأنه في هذه الأيام، يصدر المديرون التنفيذيون فرماناتهم من الأعلى إلى الأسفل فيراقبونهم ويسرّحونهم، ويفرضون عليهم حضور الاجتماعات. لكن ماذا سيحصل إذا تغيّر الأمر وأفسح المجال لشيء أفضل وأكثر إنسانية؟ في كتابه القيادة الإدارية الحاسمة دليلك للإنتاج الفعّال، يقدّم لنا المؤلف الأسطوري والمفكّر في مجال الأعمال سيث جودين خريطة طريق لما يجب على قادة الأعمال القيام به الآن. إنه يضعهم أمام خيار بسيط؛ إما الاستمرار في التعامل مع موظفيهم باعتبارهم أصولاً يسهل التخلص منهم والانضمام إلى السباق نحو القاع الذي يغذّيه الذكاء الاصطناعي، أو بناء مؤسسة تقدّر الموظفين وتُمكّنهم وتوليهم ثقتها حتى يشعروا بالأمان ليقدّموا أفضل ما لديهم، بغضّ النظر عن المكان الذي يعملون فيه. إذا أراد القادة أن يُشغِّل موظفوهم كاميراتهم، ويشاركون في المحادثات، والارتقاء بإمكانياتهم المهنية إلى الحدّ الأقصى، فعليهم أن يمنحونهم الاحترام والاستقلالية اللذين يستحقانها.