هل يمكن إنقاذ الديمقراطية ؟ عبد العزيز بن صالح الشبل تصنيفات أخري•علم الإجتماع صفحات من تاريخ نجد
الإيتيكيت والبروتوكول والسلوكيات العامة•ضد النسوية البيضاء : ملاحظات حول مواطن الخلل•في علم اللغة الاجتماعي - التداولية وبناء العقل الجمعي - نحن والأخر•مدخل إلى علم الإنثروبولوجيا : تاريخه ومدارسه ونظرياته•مدخل إلى علم المنطق•مناهج البحث في العلوم الاجتماعية : مداخل وتطبيقات•العقل الواحد و التغير الوظيفي•الجهل•مواقد نرجسية•التثقيف زمن التأفيف•جيل z والنظريات المعززة له•حاضر المصريين أو سر تأخرهم
لقد كان هذا الكتاب محاولة للإجابة عن إمكانية تقديم حلول وصيغ جديدة تمكن من قراءة الديمقراطية من جديد بإحداث تغييرات في مفاهيمها وممارساتها، والنظر بالتحديات والفرص المتعلقة بها وإشكالية المفهوم الليبرالي لإنقاذها من التشويه المبرمج لها واعتمادها كقاعد الممارسة التسلط والطغيان، وذلك من خلال تسليط الضوء على نماذج الديمقراطيات من ناحية المديات والتطورات والتحديات التي تواجهها، كالليبرالية والتداولية والتشاركية، وضرورات تطبيقها في الوقت الراهن، وما قدمته الديمقراطية الإلكترونية من فتوحات ديمقراطية وإسهام في تعزيز نوعية الحياة، وبروز الحركات الاجتماعية والاحتجاجات والضبط الأمني لها ومطالباتها بالتغيير الديمقراطي وفق الأصول الجديدة، مع الإشارة إلى نماذج تطبيقية للتداول الديمقراطي داخل المؤسسات، وصولاً إلى محاولات لإيجاد صيغ أساسية ممكن أن تنقذ الديمقراطية في الوقت الحالي، بتغيير أسس التعامل معها وابتكار مفاهيما وأساليباً وصوراً جديدة تتناسب ووضعها الجديد، وما يمكن أن تنتفع به المجتمعات العربية من استيراد تلك التجارب المؤسسية في الديمقراطية التداولية والتشاركية والتمثيلية، وفق ما يتوافق والخصوصيات والسمات الثقافية التي تترسخ في دواخل تلك المجتمعات.لم يكن التفكير في ترجمة هذا الكتاب هو مجرد الرغبة في ترجمة موضوع ما بقدر ما كانت هناك حاجة ماسة المعرفة مراحل تدهور الديمقراطية ومديات استغلالها وتهميشها، إلى الحد الذي باتت به بحاجة إلى إنقاذ والابتعاد عن اخترالها وفق أنواع ومفاهيم وممارسات لا تمت لها بصلة.وتكون غطاء لاستحواذ واسع النطاق.
لقد كان هذا الكتاب محاولة للإجابة عن إمكانية تقديم حلول وصيغ جديدة تمكن من قراءة الديمقراطية من جديد بإحداث تغييرات في مفاهيمها وممارساتها، والنظر بالتحديات والفرص المتعلقة بها وإشكالية المفهوم الليبرالي لإنقاذها من التشويه المبرمج لها واعتمادها كقاعد الممارسة التسلط والطغيان، وذلك من خلال تسليط الضوء على نماذج الديمقراطيات من ناحية المديات والتطورات والتحديات التي تواجهها، كالليبرالية والتداولية والتشاركية، وضرورات تطبيقها في الوقت الراهن، وما قدمته الديمقراطية الإلكترونية من فتوحات ديمقراطية وإسهام في تعزيز نوعية الحياة، وبروز الحركات الاجتماعية والاحتجاجات والضبط الأمني لها ومطالباتها بالتغيير الديمقراطي وفق الأصول الجديدة، مع الإشارة إلى نماذج تطبيقية للتداول الديمقراطي داخل المؤسسات، وصولاً إلى محاولات لإيجاد صيغ أساسية ممكن أن تنقذ الديمقراطية في الوقت الحالي، بتغيير أسس التعامل معها وابتكار مفاهيما وأساليباً وصوراً جديدة تتناسب ووضعها الجديد، وما يمكن أن تنتفع به المجتمعات العربية من استيراد تلك التجارب المؤسسية في الديمقراطية التداولية والتشاركية والتمثيلية، وفق ما يتوافق والخصوصيات والسمات الثقافية التي تترسخ في دواخل تلك المجتمعات.لم يكن التفكير في ترجمة هذا الكتاب هو مجرد الرغبة في ترجمة موضوع ما بقدر ما كانت هناك حاجة ماسة المعرفة مراحل تدهور الديمقراطية ومديات استغلالها وتهميشها، إلى الحد الذي باتت به بحاجة إلى إنقاذ والابتعاد عن اخترالها وفق أنواع ومفاهيم وممارسات لا تمت لها بصلة.وتكون غطاء لاستحواذ واسع النطاق.