منذ زمن بعيد كانت هناك سفينة تصارع الأمواج في بحر مائع وفوق سطحها وقف المسافرون والملاكون فتشيتين بالصواري أو ببعضهم البعض يراقبون مذعورين الأمواج الهائلة وما تحمله من تهديد بابتلاعهم وكان لبرق والرعد يحيطان يتم من كل انجام وكانت المركب تتقاذفها الرياح هتل عود ثقاب وقف القبطان شاحب الوجه بلا حول أو قوة بعد ناكده أن المركب لم تعد تحت سيطرته، وكان المسافرون بتمتمون بالصلاة التهم عرفوا التهم بحاجة لمعجزة لانقاذهم من الفرق بقاع المحيط وفجأة حدثت المعجزة. فلقد رأى القبطان أن سفينته تحرفها المياه تجاه جزيرة مثل شريط من العشب الأخضر وسط المحيط الصافية
منذ زمن بعيد كانت هناك سفينة تصارع الأمواج في بحر مائع وفوق سطحها وقف المسافرون والملاكون فتشيتين بالصواري أو ببعضهم البعض يراقبون مذعورين الأمواج الهائلة وما تحمله من تهديد بابتلاعهم وكان لبرق والرعد يحيطان يتم من كل انجام وكانت المركب تتقاذفها الرياح هتل عود ثقاب وقف القبطان شاحب الوجه بلا حول أو قوة بعد ناكده أن المركب لم تعد تحت سيطرته، وكان المسافرون بتمتمون بالصلاة التهم عرفوا التهم بحاجة لمعجزة لانقاذهم من الفرق بقاع المحيط وفجأة حدثت المعجزة. فلقد رأى القبطان أن سفينته تحرفها المياه تجاه جزيرة مثل شريط من العشب الأخضر وسط المحيط الصافية