القراءة المعاصرة للتنزيل الحكيم - الكتاب و القرأن محمد السعيد مشتهري دين إسلامي•القرآن و الحديث منظومة التواصل المعرفي والرد على الملحدين في آيات الذكر الحكيم

قصص من القرآن الكريم•فرحة الأبرار في قراءة خلف البزار•شرح طرق الطيبة لرواية حفص بن سليمان•زاد السائر إلي قراءة ابن عامر•القرآن الكريم وبهامشه مختصر من تفسير الطبري•النبأ العظيم - مجلد•المجموع الثمين في إعجاز الكتاب المبين•تفسير جزء 26 : جزء الأحقاف للاطفال و الناشئة•أسباب النزول•الترغيب والترهيب 1/3•المفردات في غريب القران•اللالئ الذهبية في شرح المقدمة الجزرية

القراءة المعاصرة للتنزيل الحكيم - الكتاب و القرأن

متاح

لقد بعث الله رسوله محمدا عليه السلام بكتاب يحمل الآية القرآنية العقلية الدالة على يقيم المسلمون الشهادة على الناس الحج / ليكون الرسول شهيداً عليكم وتكونوا شهداء على الناس الظلمات إلى النور باذن ربهم إلى صراط العزيز الحميدة ولقد جاءت الآية القرآنية آية عملية وليست حسية لتظل فعالياتها قائمة بين الناس يتعهد الله ومنذ أن تفرق المسلمون إلى فرق ومذاهب عقدية والقهية متخاصمة متقاتلة وهم شرى الدينيم الوراثي المذهبي ولم يعد باب الدخول في دين الإسلام هو باب الإقرار بصدق الاية القرآنية العقلية القائمة بين الناس جميعا على مر العصور، وانما من باب التدين المذهبية لقد أصبح الدين المذهبي بسلياته وايجابياته، حاكما على حياة المسلمين الدينية فاخر البعض السلبيات وجعلوها قاعدة ينطلقون مايا نحو ما يسمونه بالحداثة والتنوير والقراءة المعاصرة للتنزيل الحكيم دون أن يخلعوا ثوب الفرقة التي ولدوا فيها، والتي لم يجدوا غير امهات ..كتها لينقضوها لنا منهم أن دين الإسلام دين الفرقة والمذهبية الالتفاف حول الآية القرآنية العقلية المعاصرة للناس جميعا اليوم والتي في البرهان الوحيد الذي يملكونه لاثبات صدق نبود رسول الله محمد عليه السلام استنادا إلى قول الله تعرف العنكبوت اله أولم يكنهم انا انزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم أن في ذلك ورحمة وذكرى القوم من التوجه نحو اسلام الرسول يحمل مريحية علمية وأدوات لفهم آيات التنزيل الحكيم مستبطة من ذات الآية القرآنية العقلية وليس من خارجها، وهذه الميجية وأدواتها في اللي نقضت المحيف العشوائية التي اتبعها : عمر شحرور في قراءته المعاصرة للتنزيل الحكيم ولقد جاء هذا الكتاب البيان ذلك

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف