بين الرشاد والتيه مالك بن نبي دين إسلامي•الفكر الإسلامي وجهة العالم الإسلامي•مذكرات شاهد للقرن•مذكرات مالك بن نبي : العفن•فكرة الافريقية الآسيوية•فكرة كمنويلث إسلامي•تأملات•في مهب المعركة•الصراع الفكري في البلاد المستعمرة•المسلم في عالم الاقتصاد•القضايا الكبرى•وجهة العالم الإسلامي : المسألة اليهودية•ميلاد مجتمع•من أجل التغيير•مشكلة الثقافة•مشكلة الأفكار في العالم الإسلامي•لبيك حج الفقراء•شروط النهضة•دور المسلم ورسالته في الثلث الأخير من القرن العشرين•إنتاج المستشرقين وأثره في الفكر الإسلامي الحديث•الظاهرة القرآنية•الظاهرة القرانية - طبعة التقوى•شروط النهضة ط التقوي•تأملات ط التقوي•القضايا الكبري ط التقوي
فكرة الافريقية الآسيوية•فكرة كمنويلث إسلامي•تأملات•في مهب المعركة•الصراع الفكري في البلاد المستعمرة•المسلم في عالم الاقتصاد•القضايا الكبرى•بارادايم الغزالي : بحث مستأنف في تأليف أبي حامد وخطابه وتلقيه•رسالة الإسلام•على تخوم التصوف : الزهد في الإسلام المبكر•علامات الساعة•من أسرار القرآن
يعكس الكتاب أحداث الستينيَّات في الجزائر والعالم العربي والإسلامي، ويطرَحُ مشكلات العالم الثالث، ويسلِّط الضَّوْء على الحلول المناسبة لها. تحدث فيه المؤلف عن التيه الذي بدأ به الاستعمار، والذي انتهَى باندلاع الثَّوَرات، ثم تحدَّث عن القابِلِيَّة للاستِعْمار التي تتمثَّل في التَّبَعِيَّة الفِكْرية للمُستَعْمِر، مما يُعِيد الاستعمار إلى الواجهة، ولكن بشكلٍ آخر وبصورة أخرى، وذكر أن النهضة لا تستَوْرد، ولكن تَصْنَعها الشعوب بما يتلاءم مع تاريخها وحاضرها وقيمها الخاصة، وهي تضعنا أمام حقيقة واضحة، حقيقة ترقب حركات التاريخ المعاصر بنظرة موضوعية لا عُقدَة فيها ولا كراهية، نظرة لا تخاف الماركسية ولا الرأسمالية، إنما هيَ تفصل بين مواقعها التاريخي وتجربتها الاجتماعية، وهي تأخذ من هذه التجربة بمقدار ما يوضِّح القاعدة الأساسية التي هي من سنن الله.
يعكس الكتاب أحداث الستينيَّات في الجزائر والعالم العربي والإسلامي، ويطرَحُ مشكلات العالم الثالث، ويسلِّط الضَّوْء على الحلول المناسبة لها. تحدث فيه المؤلف عن التيه الذي بدأ به الاستعمار، والذي انتهَى باندلاع الثَّوَرات، ثم تحدَّث عن القابِلِيَّة للاستِعْمار التي تتمثَّل في التَّبَعِيَّة الفِكْرية للمُستَعْمِر، مما يُعِيد الاستعمار إلى الواجهة، ولكن بشكلٍ آخر وبصورة أخرى، وذكر أن النهضة لا تستَوْرد، ولكن تَصْنَعها الشعوب بما يتلاءم مع تاريخها وحاضرها وقيمها الخاصة، وهي تضعنا أمام حقيقة واضحة، حقيقة ترقب حركات التاريخ المعاصر بنظرة موضوعية لا عُقدَة فيها ولا كراهية، نظرة لا تخاف الماركسية ولا الرأسمالية، إنما هيَ تفصل بين مواقعها التاريخي وتجربتها الاجتماعية، وهي تأخذ من هذه التجربة بمقدار ما يوضِّح القاعدة الأساسية التي هي من سنن الله.