نصوص حنيفية منذر الحايك أديان و ميثولوجيا نصوص ظاهرية•نصوص أشعرية•ڤيدا - نصوص هندوسية مقدسة دراسة مقارنة•ترجمة العالم الجديد : الكتاب المقدس لشهود يهوه - دراسة مقارنة•نصوص اباضية•نصوص اسماعيلية•إنجيل كونفوشيوس•نصوص زيدية•إنجيل بودا•كنز ربا - الكتاب المقدس للمندائيين•كتاب مورمون•كتاب الاقدس الكتاب البهائى المقدس•صحف النبى يحيي•توراة براهما شريعة الهندوس•اسفار سليمان•استاق كتاب زرادشت المقدس•التوراة السامرية•كتاب مورمون - دراسة مقارنة•كتاب الموتي وهم الخلود•كتاب الاقدس الكتاب البهائي المقدس دراسة مقارنة•حقيقة الوحي•الفكر الديني في الملاحم الرافدية
الشيعة والتشيع : تاريخ ومواقف•اليهود واليهودية - الصهيونية والماسونية•إنانا والانقلاب الذكوري•سفر الخروج - ثورة العالم القديم•كتاب إنكي•الأنوثة في القصص الخيالية•ابناء نوت واساطير اخرى•الأفكار السياسية فى الأساطير والملاحم اليونانية القديمة•أساطير اليهود•أحلام اليهود•التوراة•الخلاف في قرآن اليهود
نشأت المذاهب الإسلامية في القرن الثاني الهجري حيث لم تكن أبواب الاجتهاد قد أغلقت بعد. والمذهب يعني المنهج الفقهي الذي اختص به فقيه مجتهد، وعلى هذا الأساس قامت مذاهب عديدة لدى أهل السنة والجماعة، وهي التي أبتدعها كبار فقهاء الأمة، وهؤلاء المؤسسون كانوا علماء مبدعين تتلمذوا على جيل سبقهم من الصحابة أو التابعين المذهب الحنيفي أو مذهب أهل الرأي نشأ في الكوفة على يد الامام الأعظم أبو حنيفة النعمان، الذي أرسى دعائم أقدم المذاهب السنية وأوسعها انتشاراً. ومن ميزات هذا المذهب أنه لا يتكون من آراء أبي حنيفة وحده بل من آرائه وآراء أصحابه وتلاميذه، كل ذلك كوّن المدرسة الحنيفية، التي كان لها فضل كبير على مسيرة وتطور الفقه الإسلامي، من خلال تحرير مسائله، وترتيبها في أبواب.
نشأت المذاهب الإسلامية في القرن الثاني الهجري حيث لم تكن أبواب الاجتهاد قد أغلقت بعد. والمذهب يعني المنهج الفقهي الذي اختص به فقيه مجتهد، وعلى هذا الأساس قامت مذاهب عديدة لدى أهل السنة والجماعة، وهي التي أبتدعها كبار فقهاء الأمة، وهؤلاء المؤسسون كانوا علماء مبدعين تتلمذوا على جيل سبقهم من الصحابة أو التابعين المذهب الحنيفي أو مذهب أهل الرأي نشأ في الكوفة على يد الامام الأعظم أبو حنيفة النعمان، الذي أرسى دعائم أقدم المذاهب السنية وأوسعها انتشاراً. ومن ميزات هذا المذهب أنه لا يتكون من آراء أبي حنيفة وحده بل من آرائه وآراء أصحابه وتلاميذه، كل ذلك كوّن المدرسة الحنيفية، التي كان لها فضل كبير على مسيرة وتطور الفقه الإسلامي، من خلال تحرير مسائله، وترتيبها في أبواب.