العلاقات السامة تكون بمثابة كهف مظلم، من يقتحم هذا الكهف بإرادة منه أو دون إرادة سيجد نفسه يتورط في الوحل وكلما مر الوقت تزداد صعوبة الخروج من هذه العلاقة وبالتالي صعوبة اتخاذ خطوة التعافي منها.تخيل أن يخذلك قدرك بأن تشمل العلاقات السامة الأهل والأصدقاء وكل المقربين منك .تخيل أن تكون أنت كبش الفداء في كل علاقة وأنت تسير متخبطًا بين علاقة وغيرها.. تائه... على وشك أن تصاب بالجنون من محيطك السام!تخيل أن تكتشف أنك أنت الشخص السام في علاقات الآخرين ولكنك تتقمص دور الضحية.... ماذا ستفعل؟ماذا لو أخبرتك أنك أنت ربما تكون العامل المشترك بين جميع علاقاتك السامة تخيل أن تكون بمثابة فريسة.... مغناطيس للشخصيات التوكسيك؟ لا أحد يود أن يعيش حياته بهذا البؤس ولكن انعدام الوعي بسمية بعض الأشخاص وبعض العلاقات تكون سببًا في الوقوع في الفخ.هل سمعت يومًا عن ترومات الطفولة؟ماذا عن أنك تدخل هذه العلاقات بسبب جروح طفلك الداخلي؟
العلاقات السامة تكون بمثابة كهف مظلم، من يقتحم هذا الكهف بإرادة منه أو دون إرادة سيجد نفسه يتورط في الوحل وكلما مر الوقت تزداد صعوبة الخروج من هذه العلاقة وبالتالي صعوبة اتخاذ خطوة التعافي منها.تخيل أن يخذلك قدرك بأن تشمل العلاقات السامة الأهل والأصدقاء وكل المقربين منك .تخيل أن تكون أنت كبش الفداء في كل علاقة وأنت تسير متخبطًا بين علاقة وغيرها.. تائه... على وشك أن تصاب بالجنون من محيطك السام!تخيل أن تكتشف أنك أنت الشخص السام في علاقات الآخرين ولكنك تتقمص دور الضحية.... ماذا ستفعل؟ماذا لو أخبرتك أنك أنت ربما تكون العامل المشترك بين جميع علاقاتك السامة تخيل أن تكون بمثابة فريسة.... مغناطيس للشخصيات التوكسيك؟ لا أحد يود أن يعيش حياته بهذا البؤس ولكن انعدام الوعي بسمية بعض الأشخاص وبعض العلاقات تكون سببًا في الوقوع في الفخ.هل سمعت يومًا عن ترومات الطفولة؟ماذا عن أنك تدخل هذه العلاقات بسبب جروح طفلك الداخلي؟