يقدم هذا الكتاب مجموعة من الرؤى المتنوعة حول بعض القضايا الأدبية والنقدية، متخذًا تعريفات الأدب والنقد والعلاقة بينهما كمدخل له، وكيف أن النقد وإن ظل غير منسلخ عن خصوصيات الأدب، لكنه غير تابع له، على الرغم من أن مصطلح النقد الأدبي يدل في حد ذاته على ارتباطه بغيره، وأن وجوده متوقف على وجود الأدب، وهو ما دفع بعض النقاد إلى ربط تعريف النقد بالأدب واعتباره فنًّا.وتقوم بنية الكتاب على مراجعات نقدية لقضايا طرحها أكاديميون ومتخصصون في الدراسات الأدبية والنقدية منها: الأدب وانفجار الحديث، وسوسيولوجيا الأشكال الأدبية، وحركة النقد الجديد، وصورة التغير الاجتماعي في الرواية المصرية، والجندر والوطن في الرواية العربية، والخطاب الديني في الرواية العربية، والمقاومة في الرواية، ودراسات أدبية حول: أدب يحيى حقي، ونجيب محفوظ، وخيرى شلبي، وفتحي غانم، ومحمد ناجي، وخليل الجيزاوي، وأحمد إبراهيم الفقيه، وواسيني الأعرج، والشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم، وقضايا المسرح وفلسفة الفن.
يقدم هذا الكتاب مجموعة من الرؤى المتنوعة حول بعض القضايا الأدبية والنقدية، متخذًا تعريفات الأدب والنقد والعلاقة بينهما كمدخل له، وكيف أن النقد وإن ظل غير منسلخ عن خصوصيات الأدب، لكنه غير تابع له، على الرغم من أن مصطلح النقد الأدبي يدل في حد ذاته على ارتباطه بغيره، وأن وجوده متوقف على وجود الأدب، وهو ما دفع بعض النقاد إلى ربط تعريف النقد بالأدب واعتباره فنًّا.وتقوم بنية الكتاب على مراجعات نقدية لقضايا طرحها أكاديميون ومتخصصون في الدراسات الأدبية والنقدية منها: الأدب وانفجار الحديث، وسوسيولوجيا الأشكال الأدبية، وحركة النقد الجديد، وصورة التغير الاجتماعي في الرواية المصرية، والجندر والوطن في الرواية العربية، والخطاب الديني في الرواية العربية، والمقاومة في الرواية، ودراسات أدبية حول: أدب يحيى حقي، ونجيب محفوظ، وخيرى شلبي، وفتحي غانم، ومحمد ناجي، وخليل الجيزاوي، وأحمد إبراهيم الفقيه، وواسيني الأعرج، والشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم، وقضايا المسرح وفلسفة الفن.