الأشجار ليست عمياء شيماء هشام سعد أدب عربي•دراما عواصف الغبار 1 : منازل أبناء الطين•الحياة السرية لسكان مطبخ نعمة•غرفة اسماعيل كافكا•السيدة التي حسبت نفسها سوسة
شباك المنور•معزوفة اليوم السابع•حارسة الحكايات•هواء مالح•بيت الجاز•مدار الكلب•مع النساء ضد الحب•آشا: الجعران والقمر•سيدة القطار•لا تحجب الشمس•رقعة مشوهة•هزة نفسية
من إحدى قرى حيفا إلى أحد مُخيَّمات لبنان ومنه إلى الولايات المتحدة الأمريكية، سيرة امرأةٍ ستِّينيَّة يُفترضُ أنها ماتت، بل ودُفنَت أيضًا، لكننا نكتشف أن هذا ليس دقيقًا تمامًا.في رواية أشجار ليست عمياء، تخوض أمٌّ لخمسة أبناء بطبائعٍ مختلفةٍ مواجهةً من نوعٍ خاص مع لصَّين طالما انتظرا موتها.يتحدث الجميع عن سيدة تدعى «حبَّهان» يزعم زوجُها أنها عادتْ إلى بيتها بعد دفنها بستِّ ساعاتٍ لتمارس حياتها الطبيعية، فهل يكون الموت مُعلنًا والحياةُ مستمرة؟حكاية تنبتها الأرض، وتحفظُها الأشجار المعمِّرة، يظن الجميع أن بطلتها شبحٌ يطارد ظالميه، لكن الحقيقة أنها امرأةٌ كالوطن الذي جاءت منه؛ لا تموت بمجرد قتلها.
من إحدى قرى حيفا إلى أحد مُخيَّمات لبنان ومنه إلى الولايات المتحدة الأمريكية، سيرة امرأةٍ ستِّينيَّة يُفترضُ أنها ماتت، بل ودُفنَت أيضًا، لكننا نكتشف أن هذا ليس دقيقًا تمامًا.في رواية أشجار ليست عمياء، تخوض أمٌّ لخمسة أبناء بطبائعٍ مختلفةٍ مواجهةً من نوعٍ خاص مع لصَّين طالما انتظرا موتها.يتحدث الجميع عن سيدة تدعى «حبَّهان» يزعم زوجُها أنها عادتْ إلى بيتها بعد دفنها بستِّ ساعاتٍ لتمارس حياتها الطبيعية، فهل يكون الموت مُعلنًا والحياةُ مستمرة؟حكاية تنبتها الأرض، وتحفظُها الأشجار المعمِّرة، يظن الجميع أن بطلتها شبحٌ يطارد ظالميه، لكن الحقيقة أنها امرأةٌ كالوطن الذي جاءت منه؛ لا تموت بمجرد قتلها.