كتابة القصص وبناء الأعشاش : تأملات في فن الكتابة عادل عصمت أدب عربي•عن الكتابة و الكتب أيام عادية•جنازة السيدة البيضاء•مخاوف نهاية العمر•ناس و أماكن•ايام النوافذ الزرقاء•حالات ريم•الوصايا•صوت الغراب•حكايات يوسف تادرس
القراءة صنعة العظماء•في حضرة القصة والرواية•الرواية التاريخية النسوية - مقاربات لنماذج روائية•الملتقى فى الرواية الرقمية التفاعلية•الخطط السردية - دراسة فى صناعة القص ووظيفته الثقافية•بخيط من حبر - دفقه من الضوء والغواية والأدب•الجماليات الثقافية للقصة القصيرة•مزاج الكتابة•الكاتب ومجالسة الفكرة•لا تقل إنني لم أحذرك : دليل للكتابة الإبداعية•النشيد الاول : أنطولوجيا القصة البرتغالية المعاصرة•سرديات الحروب و النزاعات : تحولات الرؤية و التقنية
يمثل هذا الكتاب وقفة هامة على فن الكتابة في لحظة تاريخية سائلة، لا تؤمن بالكتابة كفن، لكن تسعى لتحويلها كسلعة استهلاكية. يجنبنا عادل عصمت هذه السيولة، يأخذنا ناحية الإيمان بقوة الكلمة، والتصديق بمدى تأثيرها في الوعي الفردي والوعي الجمعي الإنساني، يتطلق من سؤال هام وهو هل ستموت لو لم تكتب أي سر في هذا الفن يجعلنا نضحي بكل شيء لأجله... ويصر على هذه الضرورة التي تعادل ضرورات الإنسان الأول للبقاء وتحمل الحياة.تحت عنوان كتابة القصص وبناء الأعشاش يأخذنا عادل عصمت إلى تأملاته العميقة وخلاصة تجربته حول فن الكتابة، بدأب الطيور التي تبني أعشاشها متحدية الرياح والليل والعواصف في مجاز واضح عما يحتاجه الفنان الكاتب من صبر واشتغال وإيمان بالحرية ليحفر عميقا في نفسه ليجد سؤاله الأصيل، وينطلق إلى خصوصية أسلوبه وخلاصة تجربته الإنسانية التي تمس الآخر، يرشدنا ذلك الكتاب إلى الأصالة ويجعلنا نقف لتبحث هذا الكتاب المكتف، يطرح أسئلة هامة تدور في رؤوسنا جميعا عن الكتابة. ما هي القصة؟! ما هي الشخصية الروائية؟ كيف يدور الصراع ولما ذا نكتب؟ يقف الكاتب المصري عادل عصمت ليتأمل تلك الأسئلة معناء يستحضر في تأملاته سيرة بعض أهم الكتاب مثل تشيخوف وماركيز ونجيب محفوظ، بروست وجويس ويحي حقي وغيرهم الكثير بصير وحكمة، لا يقدم وصفات بعينها للكتاب أو نصائح سهلة، لكنه يغور في جوهر الكتابة نفسها كفن ضروري للإنسانية.
يمثل هذا الكتاب وقفة هامة على فن الكتابة في لحظة تاريخية سائلة، لا تؤمن بالكتابة كفن، لكن تسعى لتحويلها كسلعة استهلاكية. يجنبنا عادل عصمت هذه السيولة، يأخذنا ناحية الإيمان بقوة الكلمة، والتصديق بمدى تأثيرها في الوعي الفردي والوعي الجمعي الإنساني، يتطلق من سؤال هام وهو هل ستموت لو لم تكتب أي سر في هذا الفن يجعلنا نضحي بكل شيء لأجله... ويصر على هذه الضرورة التي تعادل ضرورات الإنسان الأول للبقاء وتحمل الحياة.تحت عنوان كتابة القصص وبناء الأعشاش يأخذنا عادل عصمت إلى تأملاته العميقة وخلاصة تجربته حول فن الكتابة، بدأب الطيور التي تبني أعشاشها متحدية الرياح والليل والعواصف في مجاز واضح عما يحتاجه الفنان الكاتب من صبر واشتغال وإيمان بالحرية ليحفر عميقا في نفسه ليجد سؤاله الأصيل، وينطلق إلى خصوصية أسلوبه وخلاصة تجربته الإنسانية التي تمس الآخر، يرشدنا ذلك الكتاب إلى الأصالة ويجعلنا نقف لتبحث هذا الكتاب المكتف، يطرح أسئلة هامة تدور في رؤوسنا جميعا عن الكتابة. ما هي القصة؟! ما هي الشخصية الروائية؟ كيف يدور الصراع ولما ذا نكتب؟ يقف الكاتب المصري عادل عصمت ليتأمل تلك الأسئلة معناء يستحضر في تأملاته سيرة بعض أهم الكتاب مثل تشيخوف وماركيز ونجيب محفوظ، بروست وجويس ويحي حقي وغيرهم الكثير بصير وحكمة، لا يقدم وصفات بعينها للكتاب أو نصائح سهلة، لكنه يغور في جوهر الكتابة نفسها كفن ضروري للإنسانية.