قوارير أحمد الديب دين إسلامي•رقائق أكوان الحيوان - نظرات في أمم الحيوانات•فناجين مضادة للإكتئاب•حكايات بعد النوم•مطمئنة•كلّ ما تشتهي وانقص وزنك•حكايات بعد النوم
نظرية الصباح - كيف أجعل لحياتى معنى•جود القلم ووحى الألم•أول مرة احسن الظن•فصبر جميل•رسائل من السيرة•فاستجاب لهم ربهم•الطريق إلى القلب طريق إلى الله•فليغرسها•أفلا تبصرون•رب ارجعون•كيف نحب الله و نشتاق إليه•زارنا النبي
إلى إبنتي الجميلة.. وإلى قوارير هذا الزمان...أتمنى أن يكون هذا الكتاب صديقكِ.. وأن يأخذكِ إلى الطريق الصحيح.وما أستشهد به بين الحين والآخر من سيرة السيدة مريم -عليها السلام- وغيرها من الصالحات لا يعني أنني أريدك راهبة!، لا أريدكِ راهبة ولا تستطيعين! أريدكِ صالحة لنفسك ولمجتمعك الصغير والكبير. وهذه مهمة لو تعلمين عظيمة.لقد خُلقتِ إنسانًا، يُخطئ ويُصيب.. ولو شاء ربكِ لخلقكِ ملَكًا لا تعصينه أبدًا وتفعلين ما تُؤمرين.إبنتي...اقرئي معي رسائلي إليك، واكتشفي نفسكِ وما حباكِ الله به من مواهب واستعدادات فريدة، لتعلمي أنكِ خَلقٌ عزيزٌ على الله، أَفردكِ بالجمال والبهاء والكمال، واعرفي ربكِ بعد اكتشاف نفسكِ، في رحلة ستكون هي الأروع في تجليات أسمائه وصفات جلاله وجماله.كتاب صادق يربت على كتف كل فتاة ليضيء لها طريقًا خاصًّا وسط الضباب الذي يحيط بنا من كل مكان وينفض غبار الزيف عن أعين القوارير.يكتب د. أحمد الديب إلى نفسه وابنته وإلى كل أب وقع في طريق الحيرة واختلطت عليه الرؤى والأفكار.
إلى إبنتي الجميلة.. وإلى قوارير هذا الزمان...أتمنى أن يكون هذا الكتاب صديقكِ.. وأن يأخذكِ إلى الطريق الصحيح.وما أستشهد به بين الحين والآخر من سيرة السيدة مريم -عليها السلام- وغيرها من الصالحات لا يعني أنني أريدك راهبة!، لا أريدكِ راهبة ولا تستطيعين! أريدكِ صالحة لنفسك ولمجتمعك الصغير والكبير. وهذه مهمة لو تعلمين عظيمة.لقد خُلقتِ إنسانًا، يُخطئ ويُصيب.. ولو شاء ربكِ لخلقكِ ملَكًا لا تعصينه أبدًا وتفعلين ما تُؤمرين.إبنتي...اقرئي معي رسائلي إليك، واكتشفي نفسكِ وما حباكِ الله به من مواهب واستعدادات فريدة، لتعلمي أنكِ خَلقٌ عزيزٌ على الله، أَفردكِ بالجمال والبهاء والكمال، واعرفي ربكِ بعد اكتشاف نفسكِ، في رحلة ستكون هي الأروع في تجليات أسمائه وصفات جلاله وجماله.كتاب صادق يربت على كتف كل فتاة ليضيء لها طريقًا خاصًّا وسط الضباب الذي يحيط بنا من كل مكان وينفض غبار الزيف عن أعين القوارير.يكتب د. أحمد الديب إلى نفسه وابنته وإلى كل أب وقع في طريق الحيرة واختلطت عليه الرؤى والأفكار.