جريمة عاطفية محمد المشد أدب عربي•دراما الأرض التي ملكت قلبي•بطلة كل حكاياتي•أحببت لاجئة•عرفت الله بحبك
601 المحاكمات الإلهية•توقيت غير مناسب لشراء السمك•ليلة بنت خلاف وبديعة•الجوكر•الدمية•جميلة•سمك ميت يتنفس قشور الليمون•بحر لا ينشق•بنايات التيه المعتادة•انحراف حاد•الصنم•العودة من سيلفيا بلاث
بالتنقيب في الماضي قد يأتي يوم لا تعود الحياة بعده كما كانت، يوم تتبدل فيه الحقائق وتنقلب الموازين.Andquot;يوسفAndquot; ابن وحيد لأسرة صغيرة فقدت صلتها بالعائلة منذ عقود، تضطره الظروف إلى البحث عن عائلته، ليكتشف كارثة مفجعة. سرعان ما تتخذ حياته من اللون الرمادي ستارًا لها، فتتخبط قراراته وتتأذى مشاعره إلى درجة تجعله غير قادر على التفرقة بين الخطأ الذي ارتكبه الآخرون بحقه، والخطأ الذي ارتكبه هو في حق نفسه.حكاية حب تبدو بسيطة في البداية لكن الأنانية تسطو عليها حتى تُغير من ملامحها تمامًا، ويبدأ تحدي الكرامة في فرض نفسه على أصحاب الحكاية رغمًا عن أنف أصحابها.هل ينتصر الخوف على الحب؟ وأي الأمور أكثر صدقًا، المنطق أم المشاعر؟رحلة شاقة تعيننا على فتح أبواب الماضي لمواجهة المستقبل بنفس مطمئنة مهما كانت التضحيات.
بالتنقيب في الماضي قد يأتي يوم لا تعود الحياة بعده كما كانت، يوم تتبدل فيه الحقائق وتنقلب الموازين.Andquot;يوسفAndquot; ابن وحيد لأسرة صغيرة فقدت صلتها بالعائلة منذ عقود، تضطره الظروف إلى البحث عن عائلته، ليكتشف كارثة مفجعة. سرعان ما تتخذ حياته من اللون الرمادي ستارًا لها، فتتخبط قراراته وتتأذى مشاعره إلى درجة تجعله غير قادر على التفرقة بين الخطأ الذي ارتكبه الآخرون بحقه، والخطأ الذي ارتكبه هو في حق نفسه.حكاية حب تبدو بسيطة في البداية لكن الأنانية تسطو عليها حتى تُغير من ملامحها تمامًا، ويبدأ تحدي الكرامة في فرض نفسه على أصحاب الحكاية رغمًا عن أنف أصحابها.هل ينتصر الخوف على الحب؟ وأي الأمور أكثر صدقًا، المنطق أم المشاعر؟رحلة شاقة تعيننا على فتح أبواب الماضي لمواجهة المستقبل بنفس مطمئنة مهما كانت التضحيات.