المدارس الفلسفية أحمد فؤاد الأهوانى الفلسفة

الفلسفة في الشرق•دليل المبتدئين الشامل إلى الفلسفة والتفلسف•نقد القوة : رسائل فلسفية إلى الضعفاء•فيم تفيد الفلسفة إذن•فتحي المسكيني الفليسوف النابتة•الفلسفة في الفضاء العمومي•أدلة الفلسفية•سبينوزا على الحرية•الحق في الكسل•في المقاومة فلسفة التحدي•هكذا تكلم زرادشت•فن الحياة

المدارس الفلسفية

متاح

المدارس الفلسفية لم تقف عند تحليل النظم الاجتماعية، ومحاولة فهمها إلا لكي تعمل على رسم خطوط جديدة، لمجتمع أفضل بابتداع أنظمة جديدة تعمل على تطوير المجتمع وترقيته. ولو أنها قنعت بمرحلة الفهم والتسجيل ما كانت مدارس فلسفية جديرة بأن تحمل هذا الاسم. وفي المدارس العادية كفاية في القيام بهذه المهمة. أما المدارس الفلسفية فلأنها بحكم وظيفتها من الهداية والارشاد، فهي تقوم بدور القيادة الفكرية التي تأخذ بيد الأمة إلى الأمام.وليس معنى ذلك أن كل المدارس الفلسفيه كانت مجددة في الفكر، يتعمق أصحابها في البحث، ويشاركون في الإحساس بمطالب المجتمع ويعملون على رفاهته وتنميته، إذ تصاب المدارس بما يصيب كل كائن حي من شيخوخة نشأت مدارس ثم ماتت، وبقي بعضها واستمر يعيش على تعليم كتب القدماء وشرحها أو تلخيصها.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف