دائرة معارف الفقه والعلوم الإسلامية 1-10 محمد متولي الشعراوي دين إسلامي•عقيدة و فقة تفسير الشعراوي ج21•تفسير الشعراوي ج22•تفسير الشعراوي 22 مجلد - شمواه•التفسير الميسر•تفسير الشعراوي 22 مجلد•هذا ديننا•قصص القرآن•قصص الانبياء 1-2•يسألونك في الدين والحياة•واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله•هؤلاء يظلهم الله•نواهي الإسلام للمرأة المسلمة•نصائح الإسلام للمرأة المسلمة•من وصايا الرسول للنساء•مواقف إيمانية•منهاج الصالحات•من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم•فقه العبادات•الفتاوى كل ما يهم المسلم فى حياته وغده•عقيدة المؤمن•سيرة آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم•السعي الى الأخرة•زوجات الرسول•يضحك ربنا و يضحك الرسول
حركة النقد الفقهي : فصول في تاريخ الاجتهاد ومسيرة النقد الفقهي•تأسيس علم التفسير : مقاربة تأسيسية مقترحة•الرحبية في علم الفرائض بشرح سبط المارديني•الداء و الدواء - مجلد•التوجهات الأصولية عند الإمام النسائي في سننه•رسالة في أصول الفقه عند الحنابلة•تهذيب كتب الزهد المسندة•المهلكات في العقيدة•كيف تحسب مسائل الميراث ببساطة ؟•زاد المعاد 1-2•ورقات لكل مبتلى بالوسواس القهري في العقيدة•فضل قيام الليل والتهجد
أحد المناهج الحديثة التي لم تكن معهودة سابقًا هو المنهج الألفبائي الموضوعي في عرض العلوم والمعارف، والذي يدور محور البحث فيه على مادة الكلمة والمصطلحات بذلك العلم أو الفن، مرتبة حسب حروف الهجاء لا حسب عناوين مسائله وأبوابه، وهذا الأسلوب الحديث أخذ يشق طريقه اليوم إلى جميع العلوم والمعارف المتخصصة والعامة، فيستفيد منها المتخصص وغير المتخصص، في حين بقيت علوم الشريعة وفي طليع أحد المناهج الحديثة التي لم تكن معهودة سابقًا هو المنهج الألفبائي الموضوعي في عرض العلوم والمعارف، والذي يدور محور البحث فيه على مادة الكلمة والمصطلحات بذلك العلم أو الفن، مرتبة حسب حروف الهجاء لا حسب عناوين مسائله وأبوابه، وهذا الأسلوب الحديث أخذ يشق طريقه اليوم إلى جميع العلوم والمعارف المتخصصة والعامة، فيستفيد منها المتخصص وغير المتخصص، في حين بقيت علوم الشريعة وفي طليعتها علم الفقه الذي هو أشرف العلوم لا تعرض إلا من خلال المنهج القديم الذي لا يستفيد منه إلا بعض المتخصصين من أهل الفن، فكان لابد من رفع هذا النقص والاستفادة من هذا المنهج الحديث في عرض فقهنا الإسلامي.
أحد المناهج الحديثة التي لم تكن معهودة سابقًا هو المنهج الألفبائي الموضوعي في عرض العلوم والمعارف، والذي يدور محور البحث فيه على مادة الكلمة والمصطلحات بذلك العلم أو الفن، مرتبة حسب حروف الهجاء لا حسب عناوين مسائله وأبوابه، وهذا الأسلوب الحديث أخذ يشق طريقه اليوم إلى جميع العلوم والمعارف المتخصصة والعامة، فيستفيد منها المتخصص وغير المتخصص، في حين بقيت علوم الشريعة وفي طليع أحد المناهج الحديثة التي لم تكن معهودة سابقًا هو المنهج الألفبائي الموضوعي في عرض العلوم والمعارف، والذي يدور محور البحث فيه على مادة الكلمة والمصطلحات بذلك العلم أو الفن، مرتبة حسب حروف الهجاء لا حسب عناوين مسائله وأبوابه، وهذا الأسلوب الحديث أخذ يشق طريقه اليوم إلى جميع العلوم والمعارف المتخصصة والعامة، فيستفيد منها المتخصص وغير المتخصص، في حين بقيت علوم الشريعة وفي طليعتها علم الفقه الذي هو أشرف العلوم لا تعرض إلا من خلال المنهج القديم الذي لا يستفيد منه إلا بعض المتخصصين من أهل الفن، فكان لابد من رفع هذا النقص والاستفادة من هذا المنهج الحديث في عرض فقهنا الإسلامي.