المؤامرة الكبرى د. مصطفى محمود التاريخ•دراسات تاريخية الشيطان يحكم•العنكبوت•من أسرار القرآن•التوراة•ماذا وراء بوابة الموت ؟•عصر القرود•المستحيل•قراءة للمستقبل•المؤامرة الكبرى•محمد•إسرائيل البداية والنهاية•الإسلام في خندق•أكل عيش•السؤال الحائر•الله•أيها السادة اخلعوا الأقنعة•تأملات فى دنيا الله•55 مشكلة حب•الأحلام•حوار مع صديقى الملحد•كلمة السر•رأيت الله•أناشيد الإثم والبراءة•لغز الموت
تاريخ الأدب العربي فى صدر الإسلام والعصر الأموي•تاريخ الأدب العربي بمصر والشام على عهد المماليك•تاريخ الأدب العربي فى العصر العباسي بغير الأندلس والمغرب•تاريخ الأدب العربي فى العصر الجاهلي•تاريخ الأدب الروسي•المجلة العلمية - التأليف وسياسات المعرفة فى القرن التاسع عشر•فهم الانهيار بين التاريخ القديم والخرافات المعاصرة•وثائق من تراث الاسرة الخديوية : مكاتبات تنشر لأول مرة•آثار الموسيقى العربية في الموسيقى الغربية•خطى التطور في الغناء العربي منذ صدر الإسلام إلى الدولة العباسية•التحف الخزفية التركية والمدافئ في القصور العثمانية بمصر•القصور والاسبلة الملكية وفنونها الخشبية والمعمارية
الذين كذبوا على العالم وقالوا إن ألمانيا النازية أحرقت ستة ملايين يهودي في محارقها بينما لم يزد العدد الحقيقي للقتلى على بضعة ألوف هم نصف الذين قتلوا وذبحوا من مسلمي البوسنة .. نسمعهم اليوم يكذبون مرة أخرى على العالم ويروجون فرية أخرى بأن عدو الحضارة الذي تبقى بعد سقوط الشيوعية هو الإسلام (الإسلام المضروب في كل مكان والمطارد والمستسلم والذي لا يجد أهله القوت وشربة الماء).ونفس تلك الأيدي رأيناها تستأجر عصابات الإرهاب لتخرب وتنسف وتقتل في كل مكان تحت غطاء إسلامي وتحتضن قيادات منبوذة ضالة لمجرد أنها مسلمة بالاسم والبطاقة لتتخذها ستاراً لهذا التشويش وأداة لهذا التلطيخ الذي تخططه للإسلام وللمسلمين.ورأيناها من قبل تتخذ عميلا مثل صدام حسين تدفعة إلى إنتهاك العراق وإيران الإسلاميتين واستنزاف قواهما في حرق عقيم .. ثم تعود فتستدرجه إلى حرب أخرى عراقية كويتية تتخذ منها ذريعة للتدخل العالمي الشامل للقضاء على ما تبقى من الترسانة العراقية ولنهب الأموال العربية ولوضع النفط العربي تحت الاحتلال والوصاية.المؤامرة الكبرى مستمرة .. والكشف عن هذه الإيدي المجرمة هو موضوع كتابنا.
الذين كذبوا على العالم وقالوا إن ألمانيا النازية أحرقت ستة ملايين يهودي في محارقها بينما لم يزد العدد الحقيقي للقتلى على بضعة ألوف هم نصف الذين قتلوا وذبحوا من مسلمي البوسنة .. نسمعهم اليوم يكذبون مرة أخرى على العالم ويروجون فرية أخرى بأن عدو الحضارة الذي تبقى بعد سقوط الشيوعية هو الإسلام (الإسلام المضروب في كل مكان والمطارد والمستسلم والذي لا يجد أهله القوت وشربة الماء).ونفس تلك الأيدي رأيناها تستأجر عصابات الإرهاب لتخرب وتنسف وتقتل في كل مكان تحت غطاء إسلامي وتحتضن قيادات منبوذة ضالة لمجرد أنها مسلمة بالاسم والبطاقة لتتخذها ستاراً لهذا التشويش وأداة لهذا التلطيخ الذي تخططه للإسلام وللمسلمين.ورأيناها من قبل تتخذ عميلا مثل صدام حسين تدفعة إلى إنتهاك العراق وإيران الإسلاميتين واستنزاف قواهما في حرق عقيم .. ثم تعود فتستدرجه إلى حرب أخرى عراقية كويتية تتخذ منها ذريعة للتدخل العالمي الشامل للقضاء على ما تبقى من الترسانة العراقية ولنهب الأموال العربية ولوضع النفط العربي تحت الاحتلال والوصاية.المؤامرة الكبرى مستمرة .. والكشف عن هذه الإيدي المجرمة هو موضوع كتابنا.