المؤامرة الكبرى د. مصطفى محمود التاريخ•دراسات تاريخية الشيطان يحكم•العنكبوت•من أسرار القرآن•التوراة•ماذا وراء بوابة الموت ؟•عصر القرود•المستحيل•قراءة للمستقبل•المؤامرة الكبرى•محمد•إسرائيل البداية والنهاية•الإسلام في خندق•أكل عيش•السؤال الحائر•الله•أيها السادة اخلعوا الأقنعة•تأملات فى دنيا الله•55 مشكلة حب•الأحلام•حوار مع صديقى الملحد•كلمة السر•رأيت الله•أناشيد الإثم والبراءة•لغز الموت
جامعة القاهرة ذكريات وتحديات•السفينة دجلة - في البحث عن بداياتنا•العثمانيون وشرق المتوسط•المجاعة - تأملات فى عبقرية يوسف•وجهة العالم الإسلامي•التاريخ والفلسفة اليونانية عبر العصور : رحلة ممتعة إلي عالم اليونان القديم•إمبراطوريات الأفكار : إنشاء الجامعة الحديثة من ألمانيا إلى أمريكا إلى الصين•ابن كلاب والمحنة•فقراء التعليم والعدالة الاجتماعية : دراسة في الأندلس منذ عصر الخلافة حتى سقوط غرناطة•عصيان محمد علي باشا : المسألة المصرية 1831 - 1841•العيش رفقة الموتى : التاريخ الطبيعي للجثث•دفاعا عن المدينة
الذين كذبوا على العالم وقالوا إن ألمانيا النازية أحرقت ستة ملايين يهودي في محارقها بينما لم يزد العدد الحقيقي للقتلى على بضعة ألوف هم نصف الذين قتلوا وذبحوا من مسلمي البوسنة .. نسمعهم اليوم يكذبون مرة أخرى على العالم ويروجون فرية أخرى بأن عدو الحضارة الذي تبقى بعد سقوط الشيوعية هو الإسلام (الإسلام المضروب في كل مكان والمطارد والمستسلم والذي لا يجد أهله القوت وشربة الماء).ونفس تلك الأيدي رأيناها تستأجر عصابات الإرهاب لتخرب وتنسف وتقتل في كل مكان تحت غطاء إسلامي وتحتضن قيادات منبوذة ضالة لمجرد أنها مسلمة بالاسم والبطاقة لتتخذها ستاراً لهذا التشويش وأداة لهذا التلطيخ الذي تخططه للإسلام وللمسلمين.ورأيناها من قبل تتخذ عميلا مثل صدام حسين تدفعة إلى إنتهاك العراق وإيران الإسلاميتين واستنزاف قواهما في حرق عقيم .. ثم تعود فتستدرجه إلى حرب أخرى عراقية كويتية تتخذ منها ذريعة للتدخل العالمي الشامل للقضاء على ما تبقى من الترسانة العراقية ولنهب الأموال العربية ولوضع النفط العربي تحت الاحتلال والوصاية.المؤامرة الكبرى مستمرة .. والكشف عن هذه الإيدي المجرمة هو موضوع كتابنا.
الذين كذبوا على العالم وقالوا إن ألمانيا النازية أحرقت ستة ملايين يهودي في محارقها بينما لم يزد العدد الحقيقي للقتلى على بضعة ألوف هم نصف الذين قتلوا وذبحوا من مسلمي البوسنة .. نسمعهم اليوم يكذبون مرة أخرى على العالم ويروجون فرية أخرى بأن عدو الحضارة الذي تبقى بعد سقوط الشيوعية هو الإسلام (الإسلام المضروب في كل مكان والمطارد والمستسلم والذي لا يجد أهله القوت وشربة الماء).ونفس تلك الأيدي رأيناها تستأجر عصابات الإرهاب لتخرب وتنسف وتقتل في كل مكان تحت غطاء إسلامي وتحتضن قيادات منبوذة ضالة لمجرد أنها مسلمة بالاسم والبطاقة لتتخذها ستاراً لهذا التشويش وأداة لهذا التلطيخ الذي تخططه للإسلام وللمسلمين.ورأيناها من قبل تتخذ عميلا مثل صدام حسين تدفعة إلى إنتهاك العراق وإيران الإسلاميتين واستنزاف قواهما في حرق عقيم .. ثم تعود فتستدرجه إلى حرب أخرى عراقية كويتية تتخذ منها ذريعة للتدخل العالمي الشامل للقضاء على ما تبقى من الترسانة العراقية ولنهب الأموال العربية ولوضع النفط العربي تحت الاحتلال والوصاية.المؤامرة الكبرى مستمرة .. والكشف عن هذه الإيدي المجرمة هو موضوع كتابنا.