عبدالرحمن الجبرتي : الانتلجنسيا المصرية في عصر القومية صلاح عيسى التاريخ•دراسات تاريخية شخصيات قلقة في عالم نجيب محفوظ•صك المؤامرة•مجموعة شهادات و وثائق لخدمة تاريخ زماننا•بيان مشترك ضد الزمن•مجموعة شهادات ووثائق لخدمة تاريخ زماننا•الموت في تشريفة الحليف الوطني•أفيون وبنادق•البرجوازية المصرية واسلوب المفاوضة•رجال مرج دابق: قصة الفتح العثماني لمصر والشام•حكايات من دفتر الوطن•هوامش المقريزي•سلامي عليك يا زمان•رجال ريا وسكينة: سيرة اجتماعية وسياسية•مأساة مدام فهمي•شخصيات لها العجب•الثوره العرابية•شاعر تكدير الامن العام
الجيش المصري والالماني في أثناء الحرب العالمية الثانية•السفارات والوفود لممالك ودويلات السودان الغربي•التجارة بين بلاد المغرب وأفريقيا جنوب الصحراء عصر الدول المستقلة•كتبخانة المماليك 2 : الوظائف المستحدثه في مصر والشام•كتبخانة المماليك 1 : مجلس المشورة والمشير في مصر والشام•كتبخانة المماليك 3 : ديوان المتجر السلطاني وأثرة على الحياة السياسية والاقتصادية في مصر المملوكية•أراء وأحاديث في التاريخ و الاجتماع•أم كلثوم ومن معها•نكبة نصاري الشام•القتلة المتسلسلين الأمريكيين•إعلام الجماهير : ثقافة الكاسيت في مصر•صوت المكان : سيرا على الأقدام في جغرافية مصر
يقول صلاح عيسى في دراسته المهمة عن عبد الرحمن الجبرتي والطبقة المصرية المتعلمة في عصر القومية: «بدرجة ما، فإن مشكلة الوعي بتراثنا العربي، تكاد تكون نموذجًا لمشكلة وعينا بالحاضر، واستيعابنا إياه، وبالتالي صحة تفاعلنا معه. فنحن نادرًا ما ننظر إلى الماضي نظرة ترى شمول ظواهره الاقتصادية والاجتماعية والفكرية، وبينما يُغرق البعض أنفسهم في حفظ النصوص وترديدها بآلية ميكانيكية تحيلها إلى مقولات فوق الزمان والمكان، فإن آخرين يتعاملون مع هذه النصوص متخلين تمامًا عن منهج تقديسها، لكنهم في الوقت نفسه أعجز من أن يعيدوا فهمها كجزء من ظاهرة كلية شاملة، تفسرها وتفسر بها».
يقول صلاح عيسى في دراسته المهمة عن عبد الرحمن الجبرتي والطبقة المصرية المتعلمة في عصر القومية: «بدرجة ما، فإن مشكلة الوعي بتراثنا العربي، تكاد تكون نموذجًا لمشكلة وعينا بالحاضر، واستيعابنا إياه، وبالتالي صحة تفاعلنا معه. فنحن نادرًا ما ننظر إلى الماضي نظرة ترى شمول ظواهره الاقتصادية والاجتماعية والفكرية، وبينما يُغرق البعض أنفسهم في حفظ النصوص وترديدها بآلية ميكانيكية تحيلها إلى مقولات فوق الزمان والمكان، فإن آخرين يتعاملون مع هذه النصوص متخلين تمامًا عن منهج تقديسها، لكنهم في الوقت نفسه أعجز من أن يعيدوا فهمها كجزء من ظاهرة كلية شاملة، تفسرها وتفسر بها».