الغباء العاطفي دين بيرنيت علم نفس فهم الأمراض النفسية منطقيًا•لماذا يقودك أبواك إلى الجنون؟•المخ السعيد•المخ الأبله - ماذا يستطيع عقلك أن يفعل ؟
أنت لست أمك•العالم النفسي للنساء•صراعاتنا الداخلية - نظرية بناءة عن العصاب•كتاب تدريبات القلق و الاكتئاب•إدمان المواقع الإباحية لدى المراهقين وكبار السن•لا تجعلي التحرش الجنسي سجنك الأبدي•مقدمة في علم نفس الكبار•أزمات المراهقة : تحليل نفسي -اجتماعي - ثقافي - تأصيل نظري ودراسات ميدانية•أسس ومبادئ التحليل النفسي•علم النفس المرضي والصحة النفسية•اختبار اضطرابات ما بعد الصدمة لدى ضحايا التحرش الجنسي•رسائل ميم إلى الطبيبة النفسية
لماذا نعجز عن التفكير في حال الجوع؟ ولماذا نرى الكوابيس؟ ولماذا لا ننسى الذكريات المحرجة؟ قد نشعر بالألم بسبب العواطف. وهذا ما شعر به دين بعد أن فقد والده بسبب فيروس كوفيد-19. ووسط ألمه وجد نفسه يتساءل: كيف ستكون الحياة دون عواطف؟ ومن ثمَّة، قرر وضع مشاعره تحت المجهر من أجل العلم. في كتاب الغباء العاطفي، يأخذنا دين في رحلة استكشافية مذهلة تبحث في أصول الحياة ونهاية الكون. وخلال رحلته يجيب عن أسئلة لطالما حيرتنا:- لماذا نتبع الحدس؟- هل كانت الأيام الخوالي فعلًا هي الزمن الجميل؟- لماذا ندمن تصفح الأخبار السلبية؟- وكيف تجعلنا الموسيقى الحزينة أكثر سعادة؟ من خلال الجمع بين تحليل الخبراء وحس الفكاهة الرائع والحقائق الثاقبة عن حياتنا الداخلية، يكتشف دين أن العواطف ليست عقبات تعوق الإنسان بل هي ما تُشكِّل ذواتنا وأفعالنا وإنجازاتنا البشرية.
لماذا نعجز عن التفكير في حال الجوع؟ ولماذا نرى الكوابيس؟ ولماذا لا ننسى الذكريات المحرجة؟ قد نشعر بالألم بسبب العواطف. وهذا ما شعر به دين بعد أن فقد والده بسبب فيروس كوفيد-19. ووسط ألمه وجد نفسه يتساءل: كيف ستكون الحياة دون عواطف؟ ومن ثمَّة، قرر وضع مشاعره تحت المجهر من أجل العلم. في كتاب الغباء العاطفي، يأخذنا دين في رحلة استكشافية مذهلة تبحث في أصول الحياة ونهاية الكون. وخلال رحلته يجيب عن أسئلة لطالما حيرتنا:- لماذا نتبع الحدس؟- هل كانت الأيام الخوالي فعلًا هي الزمن الجميل؟- لماذا ندمن تصفح الأخبار السلبية؟- وكيف تجعلنا الموسيقى الحزينة أكثر سعادة؟ من خلال الجمع بين تحليل الخبراء وحس الفكاهة الرائع والحقائق الثاقبة عن حياتنا الداخلية، يكتشف دين أن العواطف ليست عقبات تعوق الإنسان بل هي ما تُشكِّل ذواتنا وأفعالنا وإنجازاتنا البشرية.