لماذا السياسي ؟ - مستقبل المواطنة لورانس فانين - فيرنا السياسة•فكر سياسي حالة الوعي - العالم , الغير , أم أنا ؟
جذور الاستبداد في الفكر السياسي الوهابي : قراءة تحليلية•التكالب الجديد : القوى الوسطى والمعركة من أجل إفريقيا•كيف تموت الديمقراطيات : ما يخبرنا به التاريخ عن مستقبلنا•ذاكرة من التي يعتد بها : الماضي الاستعماري والعنصرية اليوم•العلمانية والحداثة والعولمة•صناعة الرأي العام : الاقتصاد السياسي لوسائل الاعلام الجماهيرية•مقتطفات من خطابات شي جين بينغ حول التحديث الصيني النمط•النفط الصيني والعالم : الحزام والطريق•عالم ما بعد الغرب•الحيل السرية للحرب : الخطط الست والثلاثون•أحجار على رقعة الشطرنج•عندما يثور البسطاء : مقاربات أنثروبولوجية للثورات السياسية
يُعدُّ هذا الكتاب الجزء الخامس من سلسلة «الفلسفة المفتوحة على الجميع» المخصَّص للفلسفة السياسية مع فارق أساس بين السياسة كبرامج ومؤسسات والسياسي كتفكير في البنية الأساسية للفعل السياسي من تشريع وحكم. يمكن القول بأنَّ الفارق بينهما هو كالفارق بين الثابت والمتحوّل، بين أنظمة ومؤسسات، وبين سلوكيات وممارسات. تُقدِّم لورانس فانين-فيرنا مبحثًا من أهم مباحث الفلسفة السياسية الذي يناقش الأساس الذي بُني عليه العنصر السياسي، والإنسان بوصفه حيوانًا متمدّنًا، أي كائنًا سياسيًا، وبنية الدولة والأطر التي شُيّدت عليها مثل السلطة والسيادة والمصلحة والعقد، وأخيرًا أشكال الحكم التي تجلَّت في نمط الدولة المعاصرة مثل الديمقراطية والحكم المطلق، والأشكال المذهبية التي نظَّرت لها مثل الذرائعية والليبرالية والماركسية وغيرها من المذاهب الفلسفية التي تحمل شقًّا سياسيًا بناءً على الثالوث الفلسفي: المعرفة، والوجود، والسياسة/الأخلاق. ثم تناقش لورانس فانين-فيرنا القيم السياسية التي تتمتَّع باستقلالية عن مراكز القرار مثل المواطنة والمقاومة، وتسعى لغاية معيَّنة هي الأمن العمومي والسلم المدني والحماية الدولية. تنخرط هذه المحاولة في رؤية فلسفية حول ما يمكن أن تكون عليه السياسة، بما أنَّ السياسة هي علم الإمكان. وهذا الإمكان هو السياسي نفسه، أي نمط التفكير في الأفعال والبنيات والممارسات داخل وحدة جامعة بمسمَّيات مختلفة: الأمة، الدولة، المجتمع...
يُعدُّ هذا الكتاب الجزء الخامس من سلسلة «الفلسفة المفتوحة على الجميع» المخصَّص للفلسفة السياسية مع فارق أساس بين السياسة كبرامج ومؤسسات والسياسي كتفكير في البنية الأساسية للفعل السياسي من تشريع وحكم. يمكن القول بأنَّ الفارق بينهما هو كالفارق بين الثابت والمتحوّل، بين أنظمة ومؤسسات، وبين سلوكيات وممارسات. تُقدِّم لورانس فانين-فيرنا مبحثًا من أهم مباحث الفلسفة السياسية الذي يناقش الأساس الذي بُني عليه العنصر السياسي، والإنسان بوصفه حيوانًا متمدّنًا، أي كائنًا سياسيًا، وبنية الدولة والأطر التي شُيّدت عليها مثل السلطة والسيادة والمصلحة والعقد، وأخيرًا أشكال الحكم التي تجلَّت في نمط الدولة المعاصرة مثل الديمقراطية والحكم المطلق، والأشكال المذهبية التي نظَّرت لها مثل الذرائعية والليبرالية والماركسية وغيرها من المذاهب الفلسفية التي تحمل شقًّا سياسيًا بناءً على الثالوث الفلسفي: المعرفة، والوجود، والسياسة/الأخلاق. ثم تناقش لورانس فانين-فيرنا القيم السياسية التي تتمتَّع باستقلالية عن مراكز القرار مثل المواطنة والمقاومة، وتسعى لغاية معيَّنة هي الأمن العمومي والسلم المدني والحماية الدولية. تنخرط هذه المحاولة في رؤية فلسفية حول ما يمكن أن تكون عليه السياسة، بما أنَّ السياسة هي علم الإمكان. وهذا الإمكان هو السياسي نفسه، أي نمط التفكير في الأفعال والبنيات والممارسات داخل وحدة جامعة بمسمَّيات مختلفة: الأمة، الدولة، المجتمع...