الغزالي•الإسكندر الأكبر•العوالم الثلاثة : مذكرات يهودي عربي•يحيى خليل - سيرة اسطورة الجاز المصرى•عبدالعزيز حسين : حياته وآثاره•روح على كف•أنا معلم نفسي•العين إلى الداخل•التلميذة الخالدة•كفاحي•أدونيس - الحوارات الكاملة 1-5•ذكرياتي معهم
أحاول في الصفحات القادمة وصفَ حكايات وسردها -أرجو أن تكون شائقة- عن رحلاتي إلى بعض دوَل العالم التي شرُفت فيها بتمثيل مصر دبلوماسيًّا منذ بداية عملي بوزارة الخارجية في يوليو ١٩٧٩، وبالطبع ستكون ذكرياتي في هذه الدول ذات طابَع سياسي، ودبلوماسي، وثقافي، وشخصي..وقد بدأت العمل في سيراليون، ثم فرنسا، ثم السنغال، وجامبيا، والرأس لأخضر، ثم الفلبين، ثم البحرين، ثم سيراليون، للمرة الثانية سفيرًا، ثم بنجلاديش سفيرًا فوق العادة.وهي رحلة عُمْر امتدَّت ستةً وثلاثين عامًا، وجدت فيها المُتعَة والسَّعادة، وفي أحيانٍ القلقَ والمشقَّة، وبذلت الجهد لتمثيل مصر بأفضل صورة مُمكنة، ناقلًا لشعوب وحكومات هذه الدُّول وجه مصر الحضاري وتاريخها وثقافتها العريقة، وحضارتها ذات السبعة آلاف سنة، التي علَّمت العالم شتَّى صنوف العلوم الطبيعية، ومبدأ التوحيد وتقديس الموت باعتباره رحلة إلى العالم الآخر!.السفير
أحاول في الصفحات القادمة وصفَ حكايات وسردها -أرجو أن تكون شائقة- عن رحلاتي إلى بعض دوَل العالم التي شرُفت فيها بتمثيل مصر دبلوماسيًّا منذ بداية عملي بوزارة الخارجية في يوليو ١٩٧٩، وبالطبع ستكون ذكرياتي في هذه الدول ذات طابَع سياسي، ودبلوماسي، وثقافي، وشخصي..وقد بدأت العمل في سيراليون، ثم فرنسا، ثم السنغال، وجامبيا، والرأس لأخضر، ثم الفلبين، ثم البحرين، ثم سيراليون، للمرة الثانية سفيرًا، ثم بنجلاديش سفيرًا فوق العادة.وهي رحلة عُمْر امتدَّت ستةً وثلاثين عامًا، وجدت فيها المُتعَة والسَّعادة، وفي أحيانٍ القلقَ والمشقَّة، وبذلت الجهد لتمثيل مصر بأفضل صورة مُمكنة، ناقلًا لشعوب وحكومات هذه الدُّول وجه مصر الحضاري وتاريخها وثقافتها العريقة، وحضارتها ذات السبعة آلاف سنة، التي علَّمت العالم شتَّى صنوف العلوم الطبيعية، ومبدأ التوحيد وتقديس الموت باعتباره رحلة إلى العالم الآخر!.السفير