الملك أحمد فؤاد الثاني : الملك الأخير وعرش مصر عادل حمودة تصنيفات أخري•أعلام وسير فى صحة أحمد زكي•ضحية يوليو : الوثائق الخاصة للرئيس محمد نجيب•عملية سوزانا : أولى عمليات الموساد السرية في مصر•قنابل ومصاحف : قصص تنظيم الجهاد•الموساد و اغتيال المشد : أسرار عمليات المخابرات الإسرائيلية و صراع القنبلة الذرية•أحاديث السحاب : حكام و نجوم و مشاهير العالم الذين عرفتهم•اغتيال عبدالناصر : هل قتله جاسوس إسرائيل بالتدليك المسموم•الهجرة إلى العنف : التطرف الديني من هزيمة يونيو إلى اغتيال أكتوبر•اغتيال رئيس : يوم خيم الصمت علي القاهرة•النكتة اليهودية : سخرية اليهود من السماء الي النساء•سيد قطب : من القرية الي المشنقة•مذكرات صلاح ابو سيف•ستيك هاوس•كلمة السر الحرية ج2•كلمة السر الحرية مذكرات عادل حمودة
الغزالي•الإسكندر الأكبر•العوالم الثلاثة : مذكرات يهودي عربي•يحيى خليل - سيرة اسطورة الجاز المصرى•عبدالعزيز حسين : حياته وآثاره•روح على كف•أنا معلم نفسي•العين إلى الداخل•التلميذة الخالدة•كفاحي•أدونيس - الحوارات الكاملة 1-5•ذكرياتي معهم
بعد طول انتظار أنجب الملك فاروق ولي عهده الأمير أحمد فؤاد، فكان ولي العهد رقم (13) في أسرة محمد علي الكبير، وبينما كان فاروق يقدم ولي العهد لضباط الجيش، كانت القاهرة تحترق، ومن ثم بدأ العد التنازلي لعرش فاروق الذي رحل عن مصر في 26 يوليو 1952، حاملًا أحمد فؤاد معه إلى المنفى، على الرغم من أن الطفل الرضيع أصبح ملكًا على مصر، «ملكًا في اللفة».. وبعد 40 سنة عاشها في سويسرا وفرنسا، عاد أحمد فؤاد الملك الأخير إلى مصر، فما الذي حدث طوال هذه السنوات؟..هذا الكتاب يجيب على السؤال، ويكشف حياة الأسرة المالكة المصرية في المنفى، والصراع بين فاروق وحماته على ناريمان، وهو الصراع الذي انتهى بالطلاق، دون أن ترى ناريمان ابنها إلا بعد وفاة فاروق الذي قيل إنه قُتل في روما.. وقد حدث ذلك بينما أحمد فؤاد يتعلم في سويسرا تحت مسؤولية أمه الأخرى، جريس كيلي، أميرة موناكو، التي رفضت أن تزوّجه ابنتها، ولكنها وافقت على زواجه من فتاة فرنسية، يهودية، أشهرت إسلامها، وأصر أحمد فؤاد على أن تلد زوجته ابنه الأول في القاهرة، فتساءلت المعارضة هل هذه مقدمة للمطالبة باسترداد العرش، خاصة وأنه لم يتنازل عنه رسميًّا؟!.. ثم غضبت المعارضة من السادات لأنه أعاد إلى أحمد فؤاد سيف والده – رمز الحكم – الملك فاروق.. ولا يتوقف الكتاب عن كشف الأسرار التي لا يعرفها أحد، ومن مصادرها المباشرة، وذلك لتصبح القصة كاملة بما في ذلك شهادة إبراهيم بغدادي الذي اتُهم بقتل فاروق..يروي القصة ويكشف تفاصيلها المذهلة الكاتب الصحفي الكبير عادل حمودة الذي طارد مصادر الكتاب في عواصم ومدن كثيرة من العالم، وصاغها بأسلوبه الشيق، الجذاب، مما يعني أن القارئ سيعرف، ويستمتع، ويحتفظ بهذا الكتاب دون أن يسلفه إلى جاره.
بعد طول انتظار أنجب الملك فاروق ولي عهده الأمير أحمد فؤاد، فكان ولي العهد رقم (13) في أسرة محمد علي الكبير، وبينما كان فاروق يقدم ولي العهد لضباط الجيش، كانت القاهرة تحترق، ومن ثم بدأ العد التنازلي لعرش فاروق الذي رحل عن مصر في 26 يوليو 1952، حاملًا أحمد فؤاد معه إلى المنفى، على الرغم من أن الطفل الرضيع أصبح ملكًا على مصر، «ملكًا في اللفة».. وبعد 40 سنة عاشها في سويسرا وفرنسا، عاد أحمد فؤاد الملك الأخير إلى مصر، فما الذي حدث طوال هذه السنوات؟..هذا الكتاب يجيب على السؤال، ويكشف حياة الأسرة المالكة المصرية في المنفى، والصراع بين فاروق وحماته على ناريمان، وهو الصراع الذي انتهى بالطلاق، دون أن ترى ناريمان ابنها إلا بعد وفاة فاروق الذي قيل إنه قُتل في روما.. وقد حدث ذلك بينما أحمد فؤاد يتعلم في سويسرا تحت مسؤولية أمه الأخرى، جريس كيلي، أميرة موناكو، التي رفضت أن تزوّجه ابنتها، ولكنها وافقت على زواجه من فتاة فرنسية، يهودية، أشهرت إسلامها، وأصر أحمد فؤاد على أن تلد زوجته ابنه الأول في القاهرة، فتساءلت المعارضة هل هذه مقدمة للمطالبة باسترداد العرش، خاصة وأنه لم يتنازل عنه رسميًّا؟!.. ثم غضبت المعارضة من السادات لأنه أعاد إلى أحمد فؤاد سيف والده – رمز الحكم – الملك فاروق.. ولا يتوقف الكتاب عن كشف الأسرار التي لا يعرفها أحد، ومن مصادرها المباشرة، وذلك لتصبح القصة كاملة بما في ذلك شهادة إبراهيم بغدادي الذي اتُهم بقتل فاروق..يروي القصة ويكشف تفاصيلها المذهلة الكاتب الصحفي الكبير عادل حمودة الذي طارد مصادر الكتاب في عواصم ومدن كثيرة من العالم، وصاغها بأسلوبه الشيق، الجذاب، مما يعني أن القارئ سيعرف، ويستمتع، ويحتفظ بهذا الكتاب دون أن يسلفه إلى جاره.