التحفة الزكية في سياحتي مصر والأزبكية عمرو عبد العزيز منير التاريخ•دراسات تاريخية القاهرة المملوكية في بابات ابن دانيال•الفاشوش في حكم قراقوش•أهل الحيل والألعاب السحرية في مصر والشام عصري الأيوبيين والمماليك•مدينة الالهة في العصور الوسطي•صلاح الدين الايوبي سيرة واقنعه مجهوله•فتوح الصعيد و البهنسا ج2 - التاريخ النادر و الحكايات المنسية في فتوح مصر المحروسة•فتوح الصعيد و البهنسا ج1 - التاريخ النادرة و الحكايات المنسية في فتوح مصر المحروسة•فتوح مصر و الاسكندرية - التاريخ النادر و الحكايات المنسية في فتوح مصر المحروسة
الدولة البحرية - الصراع الدامى للهيمنة على التجارة العالمية•الجزيرة العربية في خرائط العصور الوسطى•الجاليات الآسيوية في مصر خلال العصر الفارسى الأول•مسارح وملاهي القاهرة الخديوية بين منتصف القرنين 18 و19•المشروبات الروحية في القرن التاسع عشر بين الإباحية والجريم•سعد زغلول في مرآة جرامشي : قراءة جديدة لحركة الجماهير عام 1919•المقابر الأثرية و التراثية الباقية بقرافة المجاورين بالقاهرة•المومياوات الأثرية وصيانتها الوقائية•هزائم غيرت التاريخ•نكبة البرامكة : من الوزارة إلي سجون الرشيد•معاهدات غيرت التاريخ•مذابح عبر التاريخ
كتاب «التُّحْفةُ الزَّكيَّةُ في سياحتَيْ مصر والأزبَكيَّة» مصـدرٌ مهمٌّ، أرَّخ للناس والقاهرة أواخرَ القرن التاسعَ عشرَ ومطلع القرن العشرين. كتبه أحمـد عاشـور بن سليمان الخضري الأزهري، عام 1313هـ/ 1895م. يكشف الكتابُ عن الجوانب الاجتماعيَّة للأزبكيَّة والقاهرة في تلك الحقبة. وهو بمثابة إنتاج «شعبي» رصين يرصدُ كل ما ظهر علىٰ سطح المجتمع المصري من تناقضات، يمكن أن نَعتبرها صراعًا بين الحداثة وتَبِعاتِها المختلفة والأصولَّية، ممثَّلةً في الثقافة الأزهريَّة، التي ينطلقُ من خلالها أحمد عاشور الأزهري، ورؤيته لمصر التي كما يبدو مما كتبه تستحقُّ زمانًا أفضل مما كانت عليه في عصره. وتنبع أهميةُ هذا المصدر من كونه عدسةً رصدت الأزبَكيَّة «الناسَ والمكانَ»، بأبعاد مختلفة ليكونَ صورةً حيَّةً وديناميكيَّةً صوَّرها أحدُ الأدباء الساخرين المعاصرين؛ بحثًا منه عن المجتمع الأمثَل والزمان الخـالي من اللامألوف، واللاإنسانيّ.
كتاب «التُّحْفةُ الزَّكيَّةُ في سياحتَيْ مصر والأزبَكيَّة» مصـدرٌ مهمٌّ، أرَّخ للناس والقاهرة أواخرَ القرن التاسعَ عشرَ ومطلع القرن العشرين. كتبه أحمـد عاشـور بن سليمان الخضري الأزهري، عام 1313هـ/ 1895م. يكشف الكتابُ عن الجوانب الاجتماعيَّة للأزبكيَّة والقاهرة في تلك الحقبة. وهو بمثابة إنتاج «شعبي» رصين يرصدُ كل ما ظهر علىٰ سطح المجتمع المصري من تناقضات، يمكن أن نَعتبرها صراعًا بين الحداثة وتَبِعاتِها المختلفة والأصولَّية، ممثَّلةً في الثقافة الأزهريَّة، التي ينطلقُ من خلالها أحمد عاشور الأزهري، ورؤيته لمصر التي كما يبدو مما كتبه تستحقُّ زمانًا أفضل مما كانت عليه في عصره. وتنبع أهميةُ هذا المصدر من كونه عدسةً رصدت الأزبَكيَّة «الناسَ والمكانَ»، بأبعاد مختلفة ليكونَ صورةً حيَّةً وديناميكيَّةً صوَّرها أحدُ الأدباء الساخرين المعاصرين؛ بحثًا منه عن المجتمع الأمثَل والزمان الخـالي من اللامألوف، واللاإنسانيّ.