اعترافات قاتل اقتصادي جون بيركنز تصنيفات أخري•علم الاقتصاد ملامسة الفهد
الاقتصاد الجزئي - محاضرات و مسائل محلولة ( اكثر من 200 مسألة محلولة )•مدخل للاقتصاد الإنتاجى•السياسة المالية وإصدارات أذون الخزانة الحكومية - دعم أم مزاحمة للبورصة المصرية•مساجد القاهرة التاريخية•دليل قراءة وفهم واقع الاقتصاد الكلى - المفاهيم . السياسات . المؤشرات•سرعة دوران النقود وأثرها على اقتصاديات الدول النامية - بين النظرية والتطبيق - مصر والجزائر انموذجا•ثقة الاقتصاد الصيني•التضخم : 14 درسا طارئا من الـ2000 سنة الأخيرة•الموارد الثقافية وقياس المساهمة الاقتصادية في الدخل القومي•خمسون اختراعا شكلوا الاقتصاد الحديث•معيار البيكتوين•رأسمالية ال شوكر دادي : الوجه المظلم للاقتصاد الحديث
نبذة عن الكتاب: يمثل قتلة الاقتصاد مجموعة محترفة من الخبراء الذين يتقاضون أجوراً مرتفعة في مقابل خداع وغش الدول عبر أرجاء العالم بهدف ابتزاز تريليونات من الدولارات. يوجِّه أولئك الـقتلة الأموال من البنك الدولي، الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، إلى جانب مؤسسات إغاثة أجنبية أخرى – يوجِّهونها إلى خزائن وأرصدة حلقة ضيقة من كبريات الشركات والعائلات الثرية التي تتحكم بمصير ثروات العالم الطبيعية. تشتمل أدوات أولئك القتلة على تقاريرَ مالية مزيفة، وانتخابات مزورة، ودفع الأموال، والابتزاز، والجنس، عدا عن القتل. إنهم يمارسون اللعبة القديمة كما اعتادتها الامبراطوريات الغابرة، لكن مع أبعاد جديدة ومرعبة ضمن عصر العولمة الحالي.يكشف الكتاب جملة من المؤامرات الدولية إقناع البلدان ذات الأهمية الاستراتيجية للولايات المتحدة بقبول قروض ضخمة لتطوير البنى التحتية، والتأكد من التعاقد مع الشركات الأمريكية على المشاريع المربحة. وبعد أن تمسي مثقلة بالديون الضخمة، تخضع هذه البلدان تحت سيطرة حكومة الولايات المتحدة والبنك الدولي ووكالات المعونة الأخرى التي تهيمن عليها الولايات المتحدة التي تملي شروط السداد وتهيمن على القرارات الحاسمة للحكومات المدينة. كتاب خطير يفسر أزمات الدول النامية الاقتصادية ومستقبل حياتنا وخفايا حروب دولية غير معلنة، لذا فعليه أن يكون على مكتب كل مسؤول حكومي يستشعر تقلبات لحظتنا العالمية الراهنة.
نبذة عن الكتاب: يمثل قتلة الاقتصاد مجموعة محترفة من الخبراء الذين يتقاضون أجوراً مرتفعة في مقابل خداع وغش الدول عبر أرجاء العالم بهدف ابتزاز تريليونات من الدولارات. يوجِّه أولئك الـقتلة الأموال من البنك الدولي، الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، إلى جانب مؤسسات إغاثة أجنبية أخرى – يوجِّهونها إلى خزائن وأرصدة حلقة ضيقة من كبريات الشركات والعائلات الثرية التي تتحكم بمصير ثروات العالم الطبيعية. تشتمل أدوات أولئك القتلة على تقاريرَ مالية مزيفة، وانتخابات مزورة، ودفع الأموال، والابتزاز، والجنس، عدا عن القتل. إنهم يمارسون اللعبة القديمة كما اعتادتها الامبراطوريات الغابرة، لكن مع أبعاد جديدة ومرعبة ضمن عصر العولمة الحالي.يكشف الكتاب جملة من المؤامرات الدولية إقناع البلدان ذات الأهمية الاستراتيجية للولايات المتحدة بقبول قروض ضخمة لتطوير البنى التحتية، والتأكد من التعاقد مع الشركات الأمريكية على المشاريع المربحة. وبعد أن تمسي مثقلة بالديون الضخمة، تخضع هذه البلدان تحت سيطرة حكومة الولايات المتحدة والبنك الدولي ووكالات المعونة الأخرى التي تهيمن عليها الولايات المتحدة التي تملي شروط السداد وتهيمن على القرارات الحاسمة للحكومات المدينة. كتاب خطير يفسر أزمات الدول النامية الاقتصادية ومستقبل حياتنا وخفايا حروب دولية غير معلنة، لذا فعليه أن يكون على مكتب كل مسؤول حكومي يستشعر تقلبات لحظتنا العالمية الراهنة.