حكايات مزيفة جونسالو إم. تافاريس أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) سلسلة الحي 2 : السيد هنري•سلسلة الحي 7 : السيد فالسر•
سلسلة الحي 5 : السيد كراوس
•رجل : كلاوس كلامب•آلة جوزيف فالسر•العظمة الوسطي•ماتيو خسر وظيفته•تعلم الصلاة في عصر التقنية•السيد كالفينو•السيد خواروز•سلسلة الحي 1 : السيد فاليري•امرأة بلا رأس , رجل حسود•أورشليم
القاهرة عشقي•بينما تنمو أشجار الليمون•بارتلبي النساخ•مكتبة الأحلام السرية•عالم بلا معالم•الموريسكي•بعد الحريق•زينة الدنيا•التباس الأحاسيس•فى انتظار الطوفان•الكلمة الأجمل•موعدنا فى شهر آب
نبذة عن الكتاب: هذه الترجمة الأولى إلى العربية لكتاب “حكايات مزيفة”، أحد أهم الكتب القصصية للكاتب البرتغالي غونزالو تافاريس “1970 م” مؤلف كتب مهمة أخرى مثل “أورشليم” أو “الحي” أو “فتاة تائهة في القرن العشرين”، والقصص معاودة لمراجعة سردية لحكايات مزيفة أو لنقل مبتكرة بحقيقتها لكنها مستمرة بوجودها على الرغم من التاريخ والزمن، متبعاً تقليداً يعتبر فيه بورخيس أستاذه الحكواتي وأحد مراجعه الواضحة هنا أو في كتب أخرى. في هذا المجلد القصصي يعيد بناء تقليد ثقافي مدعوم بأناقة الخيال والبحث عن ثغرات النفس البشرية ضمن حيزها وزمنها. تظهر أغلب الشخصيات القصصية هنا مرتبطة بالمفكرين العظماء للبشرية في تشكيل حكائي مزيف، مثل ميليتوس و طاليس و أوريوس وفاوستين أو ماركو أوريليوس، وغيرهم الكثير. لقد تمكن تافاريس من أن ينقل إلينا بعضاً من أشهر حالات الصمت في تاريخنا، من أبورياس زينون دي إيليا إلى لاو تزو، دون أن يقع في مغبة الانتصار لجهة على جهة أخرى. أخيراً يمكن قراءة هذه القصص المزيفة على أنها مادة فلسفية تُروى عن المشاعر التي تحيط ببعض الشخصيات الفردية، وهي مجموع الحلقات التي تلتقي فيها مفارقات العقل بالحياة العادية والتي تسحبنا من ياقة أحلامنا المتكاثرة نحو فكرة التأمل الخالص للوجود.
نبذة عن الكتاب: هذه الترجمة الأولى إلى العربية لكتاب “حكايات مزيفة”، أحد أهم الكتب القصصية للكاتب البرتغالي غونزالو تافاريس “1970 م” مؤلف كتب مهمة أخرى مثل “أورشليم” أو “الحي” أو “فتاة تائهة في القرن العشرين”، والقصص معاودة لمراجعة سردية لحكايات مزيفة أو لنقل مبتكرة بحقيقتها لكنها مستمرة بوجودها على الرغم من التاريخ والزمن، متبعاً تقليداً يعتبر فيه بورخيس أستاذه الحكواتي وأحد مراجعه الواضحة هنا أو في كتب أخرى. في هذا المجلد القصصي يعيد بناء تقليد ثقافي مدعوم بأناقة الخيال والبحث عن ثغرات النفس البشرية ضمن حيزها وزمنها. تظهر أغلب الشخصيات القصصية هنا مرتبطة بالمفكرين العظماء للبشرية في تشكيل حكائي مزيف، مثل ميليتوس و طاليس و أوريوس وفاوستين أو ماركو أوريليوس، وغيرهم الكثير. لقد تمكن تافاريس من أن ينقل إلينا بعضاً من أشهر حالات الصمت في تاريخنا، من أبورياس زينون دي إيليا إلى لاو تزو، دون أن يقع في مغبة الانتصار لجهة على جهة أخرى. أخيراً يمكن قراءة هذه القصص المزيفة على أنها مادة فلسفية تُروى عن المشاعر التي تحيط ببعض الشخصيات الفردية، وهي مجموع الحلقات التي تلتقي فيها مفارقات العقل بالحياة العادية والتي تسحبنا من ياقة أحلامنا المتكاثرة نحو فكرة التأمل الخالص للوجود.