شيء من الحرب الجزء الثاني الكعك و البارود محمد توفيق التاريخ•دراسات تاريخية أحمد رجب ضحكة مصر•مصر بتلعب : كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور•زهرة من حجر•شيء من الحرب - الجزء الاول : السلاح السري•همس العقرب•احمد زكي 86•اولاد الدقاق•الملك و الكتابة 3 ( قصة الصحافة و السلطة في مصر )•الملك و الكتابة 2 ( حب و حرب و حبر )•الملك و الكتابة 1 ( جورنال الباشا )•علي و صفية•حب و حرب و حبر•الملك و الكتابة•صناع البهجة•النقد الذاتى عند الاسلاميين - الاسلام السياسى•التعددية الدينية والإثنية في مصر•النقد الذاتى عند الاسلاميين " التيارات القتالية"•اولياء الكتابة الصالحين•الخال ( عبد الرحمن الأبنودي )•الغباء السياسي كيف يصل الغبي إلى كرسي الحكم؟•مصر بتلعب ! كيف تحول الشعب المصري إلي جمهور ؟•عطر كهولتي•أيام صلاح جاهين•فتاه الحلوي
أوراق منسية من تاريخ الجزيرة العربية•أدب المقاومة في فلسطين المحتلة•الأدب الفلسطيني المقاوم للاحتلال•في الأدب الصهيوني•تطور النظرة الإسلامية إلى أوروبا•موسوعة الألقاب الطرابلسية•حرب تشاد : تفاصيل الحرب الليبية التشادية•طرابلس الغرب وبرقة خلال العصر الفاطمي•الطوارق في الصحراء الكبرى•اكثر من هتلر•سلاطين ورعايا زنجبار في القرن 19•عبيد وأسرى غربيون في يد الأسطول الجزائري
Andquot;حاول أن تصدق، فما جرى يصعب تصديقه، رغم أنه من الممكن توثيقه... الجندي الذي جرى على قدميه خلف الدبابة وهي تحاول الفرار منه، والفلاح الذي عبر بجلبابه قناة السويس غير عابئ بالقنابل التي تتساقط حوله، والمزارع الذي أَسَرَ طياري العدو بفأسه التي يزرع بها أرضه، والطبيب الذي نظَّف أرضية المستشفى، والمهندس الذي قاد سيارة الصرف الصحي، والفتاة التي أجَّلت زواجها وتبرعت بجهازها من أجل جيشها، والطفلة التي وهبت كل ما تملك للمجهود الحربي، ولم تكن تملك سوى ثمن علبة سجائر وقطعة صابون...!فلم تكن حربًا للجنود وحدهم على خط النار، وإنما كانت معركة خاضها شعب بأكمله، اقتسم مع المقاتلين رغيف الخبز وكوب الشاي، واستغنى عن السكر، واكتفى بحلاوة النصرAndquot;.
Andquot;حاول أن تصدق، فما جرى يصعب تصديقه، رغم أنه من الممكن توثيقه... الجندي الذي جرى على قدميه خلف الدبابة وهي تحاول الفرار منه، والفلاح الذي عبر بجلبابه قناة السويس غير عابئ بالقنابل التي تتساقط حوله، والمزارع الذي أَسَرَ طياري العدو بفأسه التي يزرع بها أرضه، والطبيب الذي نظَّف أرضية المستشفى، والمهندس الذي قاد سيارة الصرف الصحي، والفتاة التي أجَّلت زواجها وتبرعت بجهازها من أجل جيشها، والطفلة التي وهبت كل ما تملك للمجهود الحربي، ولم تكن تملك سوى ثمن علبة سجائر وقطعة صابون...!فلم تكن حربًا للجنود وحدهم على خط النار، وإنما كانت معركة خاضها شعب بأكمله، اقتسم مع المقاتلين رغيف الخبز وكوب الشاي، واستغنى عن السكر، واكتفى بحلاوة النصرAndquot;.