ميادين علم النفس النظرية والتطبيقية 2 : الميادين التطبيقية جوي جيلفورد علم نفس ميادين علم النفس 1 : الميادين النظرية
مرحبا طفلي : وداعا أفكاري المتطفلة•تنمية التفكير الإبداعي•تنمية المهارات اللغوية و اللفظية•تنمية المهارات الوجدانية وإدارة الذات•تنمية المهارات الحسابية و المنطقية و الاختراعات•تنمية المهارات الاجتماعية و القيادية•تنمية المهارات المكانية و الفنية•بنات الأمهات النرجسيات•اضطراب ثنائي القطب•نماذج قبول العلاج النفسي والاستشارات•العلاج بالقبول والالتزام في سبعة أسابيع•العلاج بالمخططات: مقدمة للمعالجين
إنه من نافلة القول أن نذكر أن آخر شيء في العالم أخضعه الإنسان للدراسة العلمية هو الإنسان نفسه . كما أنه من نافلة القول أيضاً أن نقرر أن التقدم الذي أحرزه الإنسان في العلوم الطبيعية كان أسرع بكثير مما أحرزه في العلوم الاجتماعية ، مما أدى إلى اختلال بالغ في توازن المعارف الإنسانية . والنتيجـة الخطيرة التي أدى إليها هذا الوضع ، هو أن قدرته على ضبط القوى المادية سواء أكان هذا الضبط للخير أم للشر Andndash; قد زادت إلى أقصى حد من إمكانياته في تدمير نفسه . ومن المسلم به أن هذه الإمكانيات يجب Andndash; تحقيقاً للتوازن -أن تقاومها إجراءات جديدة في الضبط الذاتي والضبط الاجتماعي ، إذا أقدر للإنسان أن يبقى . وتحسين هذه الوسائل الضابطة يتوقف ، إلى حد كبير ، على زيادة معرفتنا بسلوك الإنسان ، وخاصة بكيفية تفاعله أقرانه . ويجب أن تستمد هذه المعرفة من أقرب المصادر ، وهي علم النفس وما يجاوره من العلوم الاجتماعية .
إنه من نافلة القول أن نذكر أن آخر شيء في العالم أخضعه الإنسان للدراسة العلمية هو الإنسان نفسه . كما أنه من نافلة القول أيضاً أن نقرر أن التقدم الذي أحرزه الإنسان في العلوم الطبيعية كان أسرع بكثير مما أحرزه في العلوم الاجتماعية ، مما أدى إلى اختلال بالغ في توازن المعارف الإنسانية . والنتيجـة الخطيرة التي أدى إليها هذا الوضع ، هو أن قدرته على ضبط القوى المادية سواء أكان هذا الضبط للخير أم للشر Andndash; قد زادت إلى أقصى حد من إمكانياته في تدمير نفسه . ومن المسلم به أن هذه الإمكانيات يجب Andndash; تحقيقاً للتوازن -أن تقاومها إجراءات جديدة في الضبط الذاتي والضبط الاجتماعي ، إذا أقدر للإنسان أن يبقى . وتحسين هذه الوسائل الضابطة يتوقف ، إلى حد كبير ، على زيادة معرفتنا بسلوك الإنسان ، وخاصة بكيفية تفاعله أقرانه . ويجب أن تستمد هذه المعرفة من أقرب المصادر ، وهي علم النفس وما يجاوره من العلوم الاجتماعية .