تفسير الشعراوي 22 مجلد - شمواه محمد متولي الشعراوي دين إسلامي•القرآن و الحديث دائرة معارف الفقه والعلوم الإسلامية 1-10•تفسير الشعراوي ج21•تفسير الشعراوي ج22•التفسير الميسر•تفسير الشعراوي 22 مجلد•هذا ديننا•قصص القرآن•قصص الانبياء 1-2•يسألونك في الدين والحياة•واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله•هؤلاء يظلهم الله•نواهي الإسلام للمرأة المسلمة•نصائح الإسلام للمرأة المسلمة•من وصايا الرسول للنساء•مواقف إيمانية•منهاج الصالحات•من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم•فقه العبادات•الفتاوى كل ما يهم المسلم فى حياته وغده•عقيدة المؤمن•سيرة آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم•السعي الى الأخرة•زوجات الرسول•يضحك ربنا و يضحك الرسول
قصص من القرآن الكريم•فرحة الأبرار في قراءة خلف البزار•شرح طرق الطيبة لرواية حفص بن سليمان•زاد السائر إلي قراءة ابن عامر•القرآن الكريم وبهامشه مختصر من تفسير الطبري•النبأ العظيم - مجلد•المجموع الثمين في إعجاز الكتاب المبين•تفسير جزء 26 : جزء الأحقاف للاطفال و الناشئة•أسباب النزول•الترغيب والترهيب 1/3•المفردات في غريب القران•اللالئ الذهبية في شرح المقدمة الجزرية
تفسير الشعراوي أو خواطر الشعراوي هي تفسير الشيخ محمد متولي الشعراوي أو خواطره حول القرآن الكريم. وهو أشهر كتب التفاسير الحديثة, ويضعه البعض في مكانة الكتب المجددة لأمر الدين, التي قال عنها الرسول صلى الله عليه وآلة وسلم في الحديث الصحيح «إن الله يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لهذه الأمة أمر دينها». انتشر التفسير عن طريق الوسائل المقروءة والمسموعة والمرئية, واعتمد على قدرات صاحبه اللغوية والفقهية الفذة في تفسير القرآن الكريم التي شهد له بها علماء عصره في حياته وبعد مماته, حيث استغل طاقات اللغة في فهم النص القرآني وإيصاله إلى الناس بأسلوب عصري تفرد به وحده دون غيره من العلماء, وقد كان تفسير الشيخ الشعراوي مؤثرا بحيث ينزل بفهم النص القرآني إلى جميع مستويات العقول والأفهام البشرية علي مختلف تنوعها واتجاهاتها, بحيث يدرك معناه ومغزاه, ولذلك أعجبت به الجماهير من ذوي الثقافات العالية والمتوسطة والعوام, الذين يمثلون نسبة كبيرة من العالم الإسلامي.
تفسير الشعراوي أو خواطر الشعراوي هي تفسير الشيخ محمد متولي الشعراوي أو خواطره حول القرآن الكريم. وهو أشهر كتب التفاسير الحديثة, ويضعه البعض في مكانة الكتب المجددة لأمر الدين, التي قال عنها الرسول صلى الله عليه وآلة وسلم في الحديث الصحيح «إن الله يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لهذه الأمة أمر دينها». انتشر التفسير عن طريق الوسائل المقروءة والمسموعة والمرئية, واعتمد على قدرات صاحبه اللغوية والفقهية الفذة في تفسير القرآن الكريم التي شهد له بها علماء عصره في حياته وبعد مماته, حيث استغل طاقات اللغة في فهم النص القرآني وإيصاله إلى الناس بأسلوب عصري تفرد به وحده دون غيره من العلماء, وقد كان تفسير الشيخ الشعراوي مؤثرا بحيث ينزل بفهم النص القرآني إلى جميع مستويات العقول والأفهام البشرية علي مختلف تنوعها واتجاهاتها, بحيث يدرك معناه ومغزاه, ولذلك أعجبت به الجماهير من ذوي الثقافات العالية والمتوسطة والعوام, الذين يمثلون نسبة كبيرة من العالم الإسلامي.