لم يكن السياق التاريخي الذي يحمل الأطر المرجعية القادرة على فهم وتفسير الدلالة الكامنة في دراما (زوج مثالي مفترضا من خارجه بوعي الفترة التي أنتج فيها وقدم خلالها. ولكن النص يستوعبه صراحة أكثر مما يحيل إليه في الفعل الرئيسي الذي يجري هنا الآن على المسرح بمثل ما يستوعبه في تفجور القصة الخلفية Back story - التي جرت رهناك الماضي، حيث تتشكل الشخصيات وعلاقاتها المكنة، وهنا وهناك تتشكل وقائع لا تتصل بيناء شخصيات الدراما فقط بل وتتصل بتاريخ تطور البرجوازية الأوروبية عموما بالشرق الأوسط من ناحية وأمريكا الشمالية والجنوبية من ناحية ثانية وهو التاريخ الذي يقارن في الوقت نفسه بظاهرة الاستعمار Imperialisent ويشي بعمليات النهب المنظمة التي ألست الحضارة والمدنية النهضة ويشي ينمو حركة التجارة العالمية ومصالح الطبقة الهيمنة ككل.
لم يكن السياق التاريخي الذي يحمل الأطر المرجعية القادرة على فهم وتفسير الدلالة الكامنة في دراما (زوج مثالي مفترضا من خارجه بوعي الفترة التي أنتج فيها وقدم خلالها. ولكن النص يستوعبه صراحة أكثر مما يحيل إليه في الفعل الرئيسي الذي يجري هنا الآن على المسرح بمثل ما يستوعبه في تفجور القصة الخلفية Back story - التي جرت رهناك الماضي، حيث تتشكل الشخصيات وعلاقاتها المكنة، وهنا وهناك تتشكل وقائع لا تتصل بيناء شخصيات الدراما فقط بل وتتصل بتاريخ تطور البرجوازية الأوروبية عموما بالشرق الأوسط من ناحية وأمريكا الشمالية والجنوبية من ناحية ثانية وهو التاريخ الذي يقارن في الوقت نفسه بظاهرة الاستعمار Imperialisent ويشي بعمليات النهب المنظمة التي ألست الحضارة والمدنية النهضة ويشي ينمو حركة التجارة العالمية ومصالح الطبقة الهيمنة ككل.