سيكولوجية ذوي الإعاقة الحسية سليمان عبد الواحد يوسف علم نفس علم نفس الإعاقة البدنية والصحة - آفاق الرعاية والتأهيل النفسى والتربوي•الدماغ و طرق التفكير عند البشر
الحرية 35 : حكايات التعافي من الإدمان•لماذا يا أمي؟•الدوبامين الرقمي•الذكاء الاصطناعي وتأثيره على تطوير المهارات الحياتية•الصحة النفسية في عصر الذكاء الاصطناعي•مناهج البحث في علم نفس النمو•سيكولوجية السيلفي و صورة الجسم•ايدولوجية السلوك العدواني•التوافق الزواجي ( بين الواقع و المأمول )•سيكولوجية الحب الالكتروني ( بين الوهم و الحقيقة )•الذات ( مفهومها - تقديرها - كفاءتها )•التنمر ( المدرسي-الالكتروني-الوظيفي المجتمعي-الإسلامي)
كان وراء قيام المؤلف بتأليف هذا الكتاب العديد من الأسباب والاعتبارات المهمة ، أولها الانطلاقة القوية والسريعة التى شهدها ميدان التربية الخاصة ، وثانيهما استجابة للتوصيات التى وجهتها المؤتمرات العلمية على مستوى الوطن العربى والمنظمات والهيئات المختصة بالتربية الخاصة وفقاًُ للرؤية المعاصرة والمستقبلية والتى تؤكد على ضرورة توفير الحقوق الأساسية للأفراد ذوى الاحتياجات التربوية الخاصة التى تختص بالتربية والصحة ، وكذلك التى تنادى بالاهتمام بذوى الاحتياجات التربوية الخاصة والتركيز على الجوانب الإيجابية لديهم فى إطار علم النفس الإيجابى ، مما يؤدى إلى الوصول بهم إلى أقصى درجة ممكنة تسمح بهم قدراتهم وإمكاناتهم وكذا الانتقال بهم من دافعية سالبة معطلة إلى دافعية موجبة نشطة ترفع معدل الأداء الأكاديمى ، أما السبب المهم الثالث فيرجع لأهمية وخطورة بل حتمية السعى لزيادة الوعى العام بهذه القضية ، و التوجه بشكل خاص لجميع العاملين والمتعاملين مع هذه الفئات من الأفراد وتعريفهم بمختلف المعلومات والجوانب المتعلقة بهم ، وذلك لما يمكن أن يترتب على هذا التوجه من نتائج وآثار إيجابية .
كان وراء قيام المؤلف بتأليف هذا الكتاب العديد من الأسباب والاعتبارات المهمة ، أولها الانطلاقة القوية والسريعة التى شهدها ميدان التربية الخاصة ، وثانيهما استجابة للتوصيات التى وجهتها المؤتمرات العلمية على مستوى الوطن العربى والمنظمات والهيئات المختصة بالتربية الخاصة وفقاًُ للرؤية المعاصرة والمستقبلية والتى تؤكد على ضرورة توفير الحقوق الأساسية للأفراد ذوى الاحتياجات التربوية الخاصة التى تختص بالتربية والصحة ، وكذلك التى تنادى بالاهتمام بذوى الاحتياجات التربوية الخاصة والتركيز على الجوانب الإيجابية لديهم فى إطار علم النفس الإيجابى ، مما يؤدى إلى الوصول بهم إلى أقصى درجة ممكنة تسمح بهم قدراتهم وإمكاناتهم وكذا الانتقال بهم من دافعية سالبة معطلة إلى دافعية موجبة نشطة ترفع معدل الأداء الأكاديمى ، أما السبب المهم الثالث فيرجع لأهمية وخطورة بل حتمية السعى لزيادة الوعى العام بهذه القضية ، و التوجه بشكل خاص لجميع العاملين والمتعاملين مع هذه الفئات من الأفراد وتعريفهم بمختلف المعلومات والجوانب المتعلقة بهم ، وذلك لما يمكن أن يترتب على هذا التوجه من نتائج وآثار إيجابية .