حبر عتيق : كشكول أدب ولغة وعبث عارف حجاوى دراسات فكرية كتاب الكلمات•اللغة العالية : العربية الصحيحة للمذيع والمراسل ولكل صحفي•أخيار وأشرار•هكذا أكتب•هكذا أفكر•تألق الشعر : عصر المتنبي من ابن الرومي حتى سقوط بغداد•إحياء الشعر•آخر الشعر: رحلة النهاية للشعر العمودي في القرن العشرين•أول الشعر: عصارة الشعر الجاهلي والإسلامي والأموي•تجدد الشعر : زبدة الشعر العباسي
الشيطان يحكم•حقول الإصلاح في الفكر الإسلامي المعاصر•الصوت الاخر مقدمة الى ظواهر ية التحول•إنهم يسرقون ديني : إنسانيات7•نقاشات ترابطية - لاهوت التعايش•لغة العرب وأثرها في تكييف العقلية العربية•السؤال الحائر•من العلمانية إلى الخلقانية•الإنسان - دراسة حول الإنسان ذلك المجهول•عبقرية الاهتمام التلقائي•الليبراليون الجدد•الثقافة المصرية : سيرة أخرى2
«امتهن الكاتب الخط العربي زمنًا، وامتهن أبوه الخياطة. وتجده يورد قول أحدهم: «الخطاطون والخياطون يأكلون من أعماق عيونهم»، ثم تجده يورد أحاديث متفرقة عن الخط والخطاطين، وعن الخياطة والخياطين، في أرجاء الكتاب. المؤلف يتحدث عما دبَّ من أحداث الزمن فوق جلده، فاقشعر لها جلده.كُتبت فصول هذا الكتاب قبل ثلاثين سنة في لندن، ثم نُقحت وأضيفت إليها فصول جديدة في فلسطين وإستانبول. في الكتاب سياحة في اللغة والأدب؛ فيه عبث شاب في أواسط الثلاثين، وفيه مرارة لا بد أن تتسلل إلى قلب شيخ يرى السبعين تزمجر أمام عينيه.«حبر عتيق» يضم قصص الشعراء والكتَّاب قديمًا وحديثًا، عربًا وغير عرب. هو كتاب من كتب النوادر، غير أن المؤلف حاضر في كل نادرة، يقول رأيه ويتحدث عما يشعر به. يتبرم المؤلف من لندن ويداعبها، وهو فيها أجنبي يعيش على الهامش. ويتبرم بإستانبول ويتحدث عن عربها وعما يلاقونه، ويذرف دمعة باردة على فلسطين، ودمعة الشيخ باردة.
«امتهن الكاتب الخط العربي زمنًا، وامتهن أبوه الخياطة. وتجده يورد قول أحدهم: «الخطاطون والخياطون يأكلون من أعماق عيونهم»، ثم تجده يورد أحاديث متفرقة عن الخط والخطاطين، وعن الخياطة والخياطين، في أرجاء الكتاب. المؤلف يتحدث عما دبَّ من أحداث الزمن فوق جلده، فاقشعر لها جلده.كُتبت فصول هذا الكتاب قبل ثلاثين سنة في لندن، ثم نُقحت وأضيفت إليها فصول جديدة في فلسطين وإستانبول. في الكتاب سياحة في اللغة والأدب؛ فيه عبث شاب في أواسط الثلاثين، وفيه مرارة لا بد أن تتسلل إلى قلب شيخ يرى السبعين تزمجر أمام عينيه.«حبر عتيق» يضم قصص الشعراء والكتَّاب قديمًا وحديثًا، عربًا وغير عرب. هو كتاب من كتب النوادر، غير أن المؤلف حاضر في كل نادرة، يقول رأيه ويتحدث عما يشعر به. يتبرم المؤلف من لندن ويداعبها، وهو فيها أجنبي يعيش على الهامش. ويتبرم بإستانبول ويتحدث عن عربها وعما يلاقونه، ويذرف دمعة باردة على فلسطين، ودمعة الشيخ باردة.