اسمه رامز الخازن وعمره تسعة وثلاثون عاما، قضى في السجن المشدد ما يقرب من أربع سنوات تلفت فيها أعصابه مثله مثل كافة سجناء الرأي، وأتى إلى هذا البلد كي يقابل أخته التي انفصل عنها قبل سجنه، ثم قرر البقاء بجوارها، لكنه لم يستطع مواصلة حياته بشكل حقيقي إلا بعد سنوات، وبعدما تشجع وترك قلبه ليقوده نحو الفتاة التي دقت باسمها نبضاته من أول لحظة، وكي يصل إليها مر بالكثير من التحديات مع نفسه، وحتى يحافظ عليها من نفسه وعلى ما بناه معها ما يزال يبذل جهدًا مضنيًا.
اسمه رامز الخازن وعمره تسعة وثلاثون عاما، قضى في السجن المشدد ما يقرب من أربع سنوات تلفت فيها أعصابه مثله مثل كافة سجناء الرأي، وأتى إلى هذا البلد كي يقابل أخته التي انفصل عنها قبل سجنه، ثم قرر البقاء بجوارها، لكنه لم يستطع مواصلة حياته بشكل حقيقي إلا بعد سنوات، وبعدما تشجع وترك قلبه ليقوده نحو الفتاة التي دقت باسمها نبضاته من أول لحظة، وكي يصل إليها مر بالكثير من التحديات مع نفسه، وحتى يحافظ عليها من نفسه وعلى ما بناه معها ما يزال يبذل جهدًا مضنيًا.