مواجهة الظلمات في طغيان دين الالحاد السينمائي حسن قطامش دين إسلامي•دراسات عن الإلحاد

ثلاثون عاما بحثا عن إله•الخرافة الأخيرة : تفنيد الإلحاد الجديد•الداروينية الجديدة والإلهيات الإسلامية•الأقنعة الزائفة : تخفي الإلحاد وراء العقلانية العلمية•الإلحاد : أسبابه ومفاتيح العلاج•متاهات الوهم وأثرها في البنية العقدية•قوى الشر واستراتيجيات إقصاء العقل•سبل وقاية المجتمع من الإلحاد•إن كنت عاقلا : فكيف تكون ملحدا•الإلحاد يهزم نفسة - عندما تكون حجج الإلحاد دلائل الإيمان•تناول الإلحاد فى سينما نور الشريف - الإلحاد من منظور فني•عيادة الملحدين : اسئلة حائرة وأجوية شافية

مواجهة الظلمات في طغيان دين الالحاد السينمائي

متاح

يثبت هذا الكتاب بالوثائق والإحصائيات الحديثة، أن الإلحاد لم يعد اعتقاداً فردياً، أو سلوكاً شخصياً ينحصر في رؤية آحاد الناس عن الله والأديان، لكنه تحول إلى دين مكتمل الأوصاف له آلهة باطلة و«أنبياء أدعياء ومفكرين ودعاة، ومؤسسات وتمويل ودعم، وإعلام يروج ويلمع .وأن هذا الدين الباطل» دخل في حلف مع بعض مدارس «السينما العالمية الأكثر تأثيرا، فاعتنقته، وصار دينها وديدنها، فلا تكاد عين مراقب لتطور حركة الإنتاج الفني تخطئ في إدراك التسارع الهائل لطرح العقائد الفاسدة، والمذاهب الباطلة، والأفكار الإلحادية، وأضحى الطرح أكثر كثافة وفجاجة وبوتيرة تصاعدية لا تقف عند أكبر المحرمات.فنحن أمام «حرب منظمة على الإيمان بالله» حرب على الدين وتوحيد رب العالمين، حرب لتحويل البشر إلى مسوخ فارغة من أي عقيدة صحيحة، أو أفكار نبيلة، أو أخلاق ،شريفة، أو أهداف سامية.. حرب يقودها دين الإلحاد السينمائي».إن حجم وكثافة ونوعية وتأثير الحرب التي يقوم بها أهل هذا الدين يضر البشرية جمعاء ضررا بالغاً، وهذه الحرب تحتاج من الجميع إلى مواجهة جادة فاعلة ومؤثرة بالحكمة والموعظة الحسنة.لئلا يكون للناس على الله حجة .. ولئلا تفسد الأرض.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف