النقلات الحضارية الكبرى اين نحن منها ؟ مصطفى حجازي تصنيفات أخري•علم الإجتماع الحدث الجائح•اطلاق طاقات الحياة•الجدارة و الوالدية في تنشئة الابناء•العصبيات و آفاتها : هدر الاوطان و استلاب الانسان•ما بين تقليب القهوة و فورانها•الاسرة و صحتها النفسية - المقومات و الديناميات•حجر رشيد•علم النفس و العولمة•حصار الثقافة•الصحة النفسية•الشباب الخليجي والمستقبل•الإنسان المهدور دراسة تحليلية نفسية اجتماعية•التخلف الاجتماعي - مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
ألف باء بيداجوجيا نسوية : إعادة تخيل لأصول التربية•قراءات نسوية في التاريخ الثقافي العربي•الصوفية النسوية : كاتبات في السعي الروحي للنساء•برق خلب•الشخصية المصرية : تحليل نفسي و اجتماعي للمزايا والعيوب•الإيتيكيت والبروتوكول والسلوكيات العامة•ضد النسوية البيضاء : ملاحظات حول مواطن الخلل•في علم اللغة الاجتماعي - التداولية وبناء العقل الجمعي - نحن والأخر•بروباجندا•مدخل إلى علم الإنثروبولوجيا : تاريخه ومدارسه ونظرياته•مدخل إلى علم المنطق•مناهج البحث في العلوم الاجتماعية : مداخل وتطبيقات
يطرح هذا العمل قضية التحول من ثلاثية العصبيات والفقه السلفي والإستبداد الظاهر منه كما المقنّع والذي يقهر الإنسان ويهدر الأوطان، إلى الثورة الصناعية وحداثتها، ومن بعدها الطفرة الرقمية التي سوف تغيّر الإنسان والحياة على سطح كوكب الأرض.إنهما نقلتان حضاريتان كبريان يتعيّن أن ندخلهما فعلياً حتى نضمن المكانة والشراكة مع الدول الناهضة، ونحن على ذلك قادرون، وإلا سوف ندخل في التبعية وفي حالة من الهجانة ما بين العصبيات والحداثة والرقمنة، والهجانة لا تضمن الأصالة ولا توفّر المكانة، بل تكرّس التبعية.يأخذ هذا العملُ القارئ في رحلة كاشفة من العصبيات إلى الحداثة والطفرة الرقمية التي سوف تجرف المتخلّفين عن ركبها، كما التسونامي.ويعرض خصائص كلٍّ منهما وكيفية التعامل معهما وخوض غمارهما وتسخيرهما لنماء إنساننا وتمكينه، وينتهي برؤية لما يتعيّن عمله، وخصوصاً أن لدينا الإمكانات المادية والطاقات البشرية التي تحتاج إلى قيادة مؤمنة بأوطانها وشعوبها.
يطرح هذا العمل قضية التحول من ثلاثية العصبيات والفقه السلفي والإستبداد الظاهر منه كما المقنّع والذي يقهر الإنسان ويهدر الأوطان، إلى الثورة الصناعية وحداثتها، ومن بعدها الطفرة الرقمية التي سوف تغيّر الإنسان والحياة على سطح كوكب الأرض.إنهما نقلتان حضاريتان كبريان يتعيّن أن ندخلهما فعلياً حتى نضمن المكانة والشراكة مع الدول الناهضة، ونحن على ذلك قادرون، وإلا سوف ندخل في التبعية وفي حالة من الهجانة ما بين العصبيات والحداثة والرقمنة، والهجانة لا تضمن الأصالة ولا توفّر المكانة، بل تكرّس التبعية.يأخذ هذا العملُ القارئ في رحلة كاشفة من العصبيات إلى الحداثة والطفرة الرقمية التي سوف تجرف المتخلّفين عن ركبها، كما التسونامي.ويعرض خصائص كلٍّ منهما وكيفية التعامل معهما وخوض غمارهما وتسخيرهما لنماء إنساننا وتمكينه، وينتهي برؤية لما يتعيّن عمله، وخصوصاً أن لدينا الإمكانات المادية والطاقات البشرية التي تحتاج إلى قيادة مؤمنة بأوطانها وشعوبها.