الدليل غير البديهي للتسويق والعلامات التجارية روهيت بهارجافا الإدارة مؤشرات كبرى غير واضحة•تميز دائما عن الاخرين 15 سرا لتحقيق افضل اداء في العمل و الحياه الواقعية
أغنى رجل في بابل•فن الإدارة والقيادة•سنة أولى بيزنس : كتاب الفلوس•فكر وازدد ثراء•كيفية تحقيق النجاح في الأسواق الإفريقية : مرشد رجال الأعمال والمستثمرين•نظرات في القيادة•الخادم : حكاية بسيطة عن الجوهر الحقيقي لمفهوم القيادة•سأعلمك كيف تصبح ثريا•ترويض النمور•القيادة بالسعادة•الأمتلاك•اغنى رجل في بابل خطة العمل
بعد ترك وظيفتي الثابتة منذ أكثر من خمس سنوات، بدأت عملي الحر الأول بالاشتراك مع زوجتي، وبعد عام بدأنا شركتنا الصغيرة الثانية. وبالنسبة لكل عمل منها كان علينا بناء علامة تجارية، وتطوير إستراتيجية تسويقية، وابتكار طرق لجذب العملاء والاحتفاظ بهم، وبيع خدمة لشخص، ومنتج للآخر.وعلى طول الطريق اكتشفت أن العديد من المفاهيم التي اعتقدت أنني أعرفها عن التسويق كانت خاطئة.بدلًا من العمل بميزانيات إعلانية تُقدر بملايين الدولارات، أصبحت الآن رائد أعمال بميزانية تسويقية شبه منعدمة.لذا تغير تفكيري وبدأت العمل بشكل أسرع وتجنبت إهدار الوقت. ركزت على ما نجح، وتجاهلت كل شيء آخر.وفي غضون بضع سنوات تجاوزت عائدات عملي التجاري الأول المليون دولار. وحدث الشيء نفسه لشركتي الثانية. ثم جاء الوباء، وسرعان ما جعلنا تركيز الشركتين, ليس فقط على البقاء على قيد الحياة، ولكن على الاستمرار في النمو على الرغم من تراجع الأعمال التجارية عالميًّا. والأهم من ذلك أننا قمنا بتحويل إستراتيجيتنا التسويقية للاستعداد لوقت ينتهي فيه الوباء ويعود فيه الجميع إلى «الوضع الطبيعي الجديد في المستقبل».فما السر؟ كيف قام مسوق تقليدي مثلي بإعادة اختراع نهج «الشركة الكبيرة» لتزدهر أعماله دون الاعتماد على الإنفاق بكثرة؟ ألّفت هذا الكتاب (وحدَّثتُ هذه الطبعة الثانية!) للإجابة عن هذه الأسئلة
بعد ترك وظيفتي الثابتة منذ أكثر من خمس سنوات، بدأت عملي الحر الأول بالاشتراك مع زوجتي، وبعد عام بدأنا شركتنا الصغيرة الثانية. وبالنسبة لكل عمل منها كان علينا بناء علامة تجارية، وتطوير إستراتيجية تسويقية، وابتكار طرق لجذب العملاء والاحتفاظ بهم، وبيع خدمة لشخص، ومنتج للآخر.وعلى طول الطريق اكتشفت أن العديد من المفاهيم التي اعتقدت أنني أعرفها عن التسويق كانت خاطئة.بدلًا من العمل بميزانيات إعلانية تُقدر بملايين الدولارات، أصبحت الآن رائد أعمال بميزانية تسويقية شبه منعدمة.لذا تغير تفكيري وبدأت العمل بشكل أسرع وتجنبت إهدار الوقت. ركزت على ما نجح، وتجاهلت كل شيء آخر.وفي غضون بضع سنوات تجاوزت عائدات عملي التجاري الأول المليون دولار. وحدث الشيء نفسه لشركتي الثانية. ثم جاء الوباء، وسرعان ما جعلنا تركيز الشركتين, ليس فقط على البقاء على قيد الحياة، ولكن على الاستمرار في النمو على الرغم من تراجع الأعمال التجارية عالميًّا. والأهم من ذلك أننا قمنا بتحويل إستراتيجيتنا التسويقية للاستعداد لوقت ينتهي فيه الوباء ويعود فيه الجميع إلى «الوضع الطبيعي الجديد في المستقبل».فما السر؟ كيف قام مسوق تقليدي مثلي بإعادة اختراع نهج «الشركة الكبيرة» لتزدهر أعماله دون الاعتماد على الإنفاق بكثرة؟ ألّفت هذا الكتاب (وحدَّثتُ هذه الطبعة الثانية!) للإجابة عن هذه الأسئلة