العابر الأبدى مصطفى ذكري أدب عربي•خواطر و مقالات أن تذهب بعيدا•يوميات•حطب معدة راسي•اقصي ما يمكن•علي أطراف الأصابع•ما يعرفه أمين•إسود وردي
الجسد يتذكر الكتابة تشفي•قاموس الأمومة•تأملات في الفن والحياة•حلت البركة•عطايا الأربعين•حاولت أن انظر حولي وأمامي•روايات لم ترو•المجد للعواجيز والفخار•صفحة جديدة - مقالات•دعني أخبرك بشيء•أخوية الطبقة المتوسطة: في وداع الأربعينيات•حوارات نجيب محفوظ
يعتمد الكتاب على بناء الفقرة الأدبية التي تتراوح بين الطول والقصر، ولأن طبيعة الفقرة لا تقبل الحلول الوسط، فهي إما جيدة، أو سيئة، ويزداد الرهان الجمالي صعوبة كلما كانت الفقرات بعيدة نوعًا ما عن أرض الواقع، فهي فقرات عن أفلام وكتب وهواجس وأحلام، يراقبها الكاتب بحدة شعورية مؤلمة، وكأنه يؤكد على بعده الحاسم عن عمران النوع الأدبي السائد، سواء أكان قصة، أو رواية.
يعتمد الكتاب على بناء الفقرة الأدبية التي تتراوح بين الطول والقصر، ولأن طبيعة الفقرة لا تقبل الحلول الوسط، فهي إما جيدة، أو سيئة، ويزداد الرهان الجمالي صعوبة كلما كانت الفقرات بعيدة نوعًا ما عن أرض الواقع، فهي فقرات عن أفلام وكتب وهواجس وأحلام، يراقبها الكاتب بحدة شعورية مؤلمة، وكأنه يؤكد على بعده الحاسم عن عمران النوع الأدبي السائد، سواء أكان قصة، أو رواية.