العابر الأبدى مصطفى ذكري أدب عربي•خواطر و مقالات أن تذهب بعيدا•يوميات•حطب معدة راسي•اقصي ما يمكن•علي أطراف الأصابع•ما يعرفه أمين•إسود وردي
عار أنا•سترة زرقاء لسجين وعامل بحار•خريطة الزمن•خطوط الضعف•طلبات - حواديت الدليفرى•وجاءته البشرى•أليس فى بلاد الطفولة•مصر الحال والأحوال•امرأة قلبك•في خاطري سؤال اعمق من كيف الحال•تغريدات كونية•إنسان
يعتمد الكتاب على بناء الفقرة الأدبية التي تتراوح بين الطول والقصر، ولأن طبيعة الفقرة لا تقبل الحلول الوسط، فهي إما جيدة، أو سيئة، ويزداد الرهان الجمالي صعوبة كلما كانت الفقرات بعيدة نوعًا ما عن أرض الواقع، فهي فقرات عن أفلام وكتب وهواجس وأحلام، يراقبها الكاتب بحدة شعورية مؤلمة، وكأنه يؤكد على بعده الحاسم عن عمران النوع الأدبي السائد، سواء أكان قصة، أو رواية.
يعتمد الكتاب على بناء الفقرة الأدبية التي تتراوح بين الطول والقصر، ولأن طبيعة الفقرة لا تقبل الحلول الوسط، فهي إما جيدة، أو سيئة، ويزداد الرهان الجمالي صعوبة كلما كانت الفقرات بعيدة نوعًا ما عن أرض الواقع، فهي فقرات عن أفلام وكتب وهواجس وأحلام، يراقبها الكاتب بحدة شعورية مؤلمة، وكأنه يؤكد على بعده الحاسم عن عمران النوع الأدبي السائد، سواء أكان قصة، أو رواية.