الدين بحوث ممهدة محمد عبد الله دراز دين إسلامي•الفكر الإسلامي دراسات إسلامية في العلاقات الاجتماعية والدولية•الدين : بحوث ممهدة لتاريخ الأديان•النبأ العظيم - مجلد•تاريخ الاديان•مدخل لفهم الإسلام وعلاقته بالأديان الأخرى•نظرات في الإسلام•الدين بحوث ممهدة لدراسة تاريخ الأديان•نظرات فى الاسلام•النبا العظيم - التقوى•من خلق القران•النبأ العظيم : نظرات جديدة في القران الكريم•حصاد قلم•النبأ العظيم - ط تفكر•نظرات في الاسلام ط مفكرون•من روائع التفسير•المختار من كنوز السنة النبوية شرح اربعين حديثا في اصول الدين•نظرات فى الاسلام•الدين : بحوث ممهدة لدراسة تاريخ الاديان•دراسات اسلامية فى العلاقات الدولية•المدخل الى القران•من خلق القرآن•المختار شرح اربعين حديثا في اصول الدين•الصوم تربية•زاد المسلم
العقل والعقلانية في الفكر الإسلامي•صناعة التغيير•نطاق الدين - عرض ونقد لنظريات تعيين حدود الدين•الدين : بحوث ممهدة لتاريخ الأديان•العصمة السلوكية للنبي الأكرم•الدين: الوظائف والآثار•مكانة العقل في القرآن والسنة•رؤيوية الوحي•إشكالية المتخيل في التراث الإسلامي•مثارات الغلط عند الغلاة في تضليل العلماء•الأصول الكبرى : الرؤية الكونية الإسلامية•محمد عبده الإسلام الحديث وثقافة الالتباس
يُجمِع المؤرِّخون على أنه ليس ثَمَّةَ جماعة بشرية قد ظهرت على الأرض في وقتٍ من الأوقات دون أن تَشغلَها القضايا الكبرى كوجود الإنسان؛ من أين أتى؟ وما مصيره بعد الموت؟ كما سعت كل جماعةٍ لتفسير ظواهر الكون المختلفة، فأخذت تُقدِّم آراءً معينةً — صحيحة أو باطلة — نسجت منها عقيدة منهجية يعتصم بها أفرادها؛ فحفظت سلام المجتمع وتوازُنه بما فرضتْه من قوانينَ وتشريعات. ولَمَّا كان الدين مكوِّنًا رئيسًا في الحضارات الإنسانية، فقد أفرد له الفلاسفة والمفكرون الدراساتِ المتخصصةَ التي تتتبَّع نشأة الأديان وعلاقتها بالثقافة والتراث البشريَّيْن ومدى تأثيرها فيهما، والكتاب الذي بين يديك هو إحدى هذه الدراسات التي قام بها المؤلف في مجال مقارنة الأديان ونشأتها؛ حيث طَرَحَ وظيفة الدين في المجتمعات، وعَرَضَ — بحياد — بعضًا من النظريات القديمة والحديثة المفسِّرة للأديان وظهورها.
يُجمِع المؤرِّخون على أنه ليس ثَمَّةَ جماعة بشرية قد ظهرت على الأرض في وقتٍ من الأوقات دون أن تَشغلَها القضايا الكبرى كوجود الإنسان؛ من أين أتى؟ وما مصيره بعد الموت؟ كما سعت كل جماعةٍ لتفسير ظواهر الكون المختلفة، فأخذت تُقدِّم آراءً معينةً — صحيحة أو باطلة — نسجت منها عقيدة منهجية يعتصم بها أفرادها؛ فحفظت سلام المجتمع وتوازُنه بما فرضتْه من قوانينَ وتشريعات. ولَمَّا كان الدين مكوِّنًا رئيسًا في الحضارات الإنسانية، فقد أفرد له الفلاسفة والمفكرون الدراساتِ المتخصصةَ التي تتتبَّع نشأة الأديان وعلاقتها بالثقافة والتراث البشريَّيْن ومدى تأثيرها فيهما، والكتاب الذي بين يديك هو إحدى هذه الدراسات التي قام بها المؤلف في مجال مقارنة الأديان ونشأتها؛ حيث طَرَحَ وظيفة الدين في المجتمعات، وعَرَضَ — بحياد — بعضًا من النظريات القديمة والحديثة المفسِّرة للأديان وظهورها.