فلسفة النفس والشذوذ عبد الله حسين علم نفس التصوف والمتصوفة•ظواهر نفسية وجنسية•فلسفة النفس و الشذوذ•ظواهر نفسية وجنسية•ظواهر نفسية وجنسية•التصوف و المتصوفة
مرحبا طفلي : وداعا أفكاري المتطفلة•تنمية التفكير الإبداعي•تنمية المهارات اللغوية و اللفظية•تنمية المهارات الوجدانية وإدارة الذات•تنمية المهارات الحسابية و المنطقية و الاختراعات•تنمية المهارات الاجتماعية و القيادية•تنمية المهارات المكانية و الفنية•بنات الأمهات النرجسيات•اضطراب ثنائي القطب•نماذج قبول العلاج النفسي والاستشارات•العلاج بالقبول والالتزام في سبعة أسابيع•العلاج بالمخططات: مقدمة للمعالجين
يَختلفُ «علمُ النفسِ» عن باقي فُروعِ المعرفةِ الأُخرى، كالعلومِ الطبيعيةِ والبيولوجية، في كَونِه يَعتمدُ بشكلٍ كبيرٍ على مُلاحظةِ الإنسانِ لِما في نَفسِه من مشاعرَ وأحاسيسَ، ورصدِه لِما يَضطرمُ في عقلِه من أفكارٍ مُتعاقبةٍ تُشكِّلُ سلوكَه؛ وهو ما يُعرفُ ﺑ «التأمُّل الباطني» الذي يُمكنُ اعتبارُه استجابةً للنداءِ القديم: «اعرِفْ نفسَك بنفسِك»، الذي أطلقَهُ الفيلسوفُ اليونانيُّ الشهيرُ «سقراط». ولكنَّ الأمرَ ليس سهلًا كما قد يبدو؛ فالنفسُ البشريةُ هي عالَمٌ مُعقَّدٌ ومُتشابِك، بالإضافةِ إلى كَونِه شديدَ الحساسيةِ لِما حولَه من مُؤثِّراتٍ تَبنِي خبراتِنا عن العالَمِ الخارجي؛ فكما يَرى رائدُ التحليلِ النفسيِّ «فرويد»، فإنَّ شخصيةَ الفردِ تبدأُ في التشكلِ منذُ كَونِه جنينًا في رحمِ أمِّه. والمُؤلفُ في هذا الكتابِ يُحاولُ الاقترابَ من عالَمِ النفسِ البشريةِ الغامضِ المثيرِ وما قد يصيبُها من اضطراباتٍ قد تُدمرُ حياةَ صاحبِها.
يَختلفُ «علمُ النفسِ» عن باقي فُروعِ المعرفةِ الأُخرى، كالعلومِ الطبيعيةِ والبيولوجية، في كَونِه يَعتمدُ بشكلٍ كبيرٍ على مُلاحظةِ الإنسانِ لِما في نَفسِه من مشاعرَ وأحاسيسَ، ورصدِه لِما يَضطرمُ في عقلِه من أفكارٍ مُتعاقبةٍ تُشكِّلُ سلوكَه؛ وهو ما يُعرفُ ﺑ «التأمُّل الباطني» الذي يُمكنُ اعتبارُه استجابةً للنداءِ القديم: «اعرِفْ نفسَك بنفسِك»، الذي أطلقَهُ الفيلسوفُ اليونانيُّ الشهيرُ «سقراط». ولكنَّ الأمرَ ليس سهلًا كما قد يبدو؛ فالنفسُ البشريةُ هي عالَمٌ مُعقَّدٌ ومُتشابِك، بالإضافةِ إلى كَونِه شديدَ الحساسيةِ لِما حولَه من مُؤثِّراتٍ تَبنِي خبراتِنا عن العالَمِ الخارجي؛ فكما يَرى رائدُ التحليلِ النفسيِّ «فرويد»، فإنَّ شخصيةَ الفردِ تبدأُ في التشكلِ منذُ كَونِه جنينًا في رحمِ أمِّه. والمُؤلفُ في هذا الكتابِ يُحاولُ الاقترابَ من عالَمِ النفسِ البشريةِ الغامضِ المثيرِ وما قد يصيبُها من اضطراباتٍ قد تُدمرُ حياةَ صاحبِها.