معبد المصريين بحارة اليهود أحمد زكريا زكي التاريخ•دراسات تاريخية نظم وتنظيمات الطائفة الإسرائيلية فى مصر•مسجد القاضي بركات•مقابر اليهود بالبساتين - الكتاب الثالث - شعارهامڤت ثقافة الموت وعاداته وتقاليده لدى يهود مصر•مقابر اليهود بالبساتين - الكتاب الاول - التاريخ الحديث للبساتين•مقابر اليهود بالبساتين - الكتاب الثانى - التاريخ القديم للبساتين•يهود مصر فى الامثال الشعبية•مذكرات باحث في تاريخ يهود مصر القرانين•مذكرات رسام
جامعة القاهرة ذكريات وتحديات•السفينة دجلة - في البحث عن بداياتنا•العثمانيون وشرق المتوسط•المجاعة - تأملات فى عبقرية يوسف•وجهة العالم الإسلامي•التاريخ والفلسفة اليونانية عبر العصور : رحلة ممتعة إلي عالم اليونان القديم•إمبراطوريات الأفكار : إنشاء الجامعة الحديثة من ألمانيا إلى أمريكا إلى الصين•ابن كلاب والمحنة•فقراء التعليم والعدالة الاجتماعية : دراسة في الأندلس منذ عصر الخلافة حتى سقوط غرناطة•عصيان محمد علي باشا : المسألة المصرية 1831 - 1841•العيش رفقة الموتى : التاريخ الطبيعي للجثث•دفاعا عن المدينة
يتناول الكتاب تاريخ المعبد و اعمال ترميمه و تطويره و كل القصص التاريخية التى تنسب له فى الحقبة العثمانية؛ كما الحق بالكتاب دراسة معمارية انتهت لرسم مسقط افقى للمعبد المندثر؛ اعتمد المؤلف فى هذا الكتاب على ابحاث مصرية و فرنسية و الكثير من الدراسات الاخرى؛ لبناء سيرة عن هذا البناء المندثر..توجد العديد من القضايا التي يتحتّم على الباحث مواجهتها عندما يتعرّض في دراسته للعمارة اليهودية، بداية تلك النظرة الشمولية المتعلّقة بالغياب وعدم الوجود، وربّما ذهب به التطرف لقراءتها بقدر من الدونيّة، وفي الحقيقة قد يكون محقًّا في كل شيء، بل وحتى هذه المشكلات الفلسفية والوجودية للناتج المعماري اليهودي تحتّم على اليهود أنفسهم مواجهتها من قبل، ولم يوفّقوا في إيجاد حل لأي من تلك المعضلات البائسة والكئيبة التي ستصادف ذلك الباحث؛ لذلك من الطبيعي أن نجده قد توقف عن البحث والاهتمام والدراسة.. في المكان الذي يُظهِر فيه الأثري والتَّاريخي المَصري (المؤرِّخ مجازًا) -عدم اكتراثه بالآثار اليهودية في مصر وهي تهدم وتهشّم- فحتّى عندما كانت قائمة لم تكن تحمل قيمة فنيّة فريدة أو تاريخًا معروفًا يستحق الذكر أو الإشارة، ناهيك عن ضبابيّات الحروب المصرية الإسرائيلية التي لوّثت في طريقها كل شيء ومنحته رائحة البارود..
يتناول الكتاب تاريخ المعبد و اعمال ترميمه و تطويره و كل القصص التاريخية التى تنسب له فى الحقبة العثمانية؛ كما الحق بالكتاب دراسة معمارية انتهت لرسم مسقط افقى للمعبد المندثر؛ اعتمد المؤلف فى هذا الكتاب على ابحاث مصرية و فرنسية و الكثير من الدراسات الاخرى؛ لبناء سيرة عن هذا البناء المندثر..توجد العديد من القضايا التي يتحتّم على الباحث مواجهتها عندما يتعرّض في دراسته للعمارة اليهودية، بداية تلك النظرة الشمولية المتعلّقة بالغياب وعدم الوجود، وربّما ذهب به التطرف لقراءتها بقدر من الدونيّة، وفي الحقيقة قد يكون محقًّا في كل شيء، بل وحتى هذه المشكلات الفلسفية والوجودية للناتج المعماري اليهودي تحتّم على اليهود أنفسهم مواجهتها من قبل، ولم يوفّقوا في إيجاد حل لأي من تلك المعضلات البائسة والكئيبة التي ستصادف ذلك الباحث؛ لذلك من الطبيعي أن نجده قد توقف عن البحث والاهتمام والدراسة.. في المكان الذي يُظهِر فيه الأثري والتَّاريخي المَصري (المؤرِّخ مجازًا) -عدم اكتراثه بالآثار اليهودية في مصر وهي تهدم وتهشّم- فحتّى عندما كانت قائمة لم تكن تحمل قيمة فنيّة فريدة أو تاريخًا معروفًا يستحق الذكر أو الإشارة، ناهيك عن ضبابيّات الحروب المصرية الإسرائيلية التي لوّثت في طريقها كل شيء ومنحته رائحة البارود..