هذا الكتاب دراسة لأدب الشيخ علي الطنطاوي ونقده، وما قدمه في هذا المجال.الكتاب في مدخل وثلاثة أبواب وخاتمة؛ وضح المؤلف في المدخل تحت عنوان ((قبل البدء)) حقيقة علاقته بالشيخ الطنطاوي، وهي العلاقة التي أدت إلى إطلاق بحثه عنه، مع ذكر ما عاناه في جمع مادته.خصص المؤلف الباب الأول لسيرة الطنطاوي الذاتية، وجاء في فصلين؛ الأول لحياته من الولادة حتى الوفاة وما تركه من أعمال، والثاني بسط فيه عوامل تكوُّن الطنطاوي كما يراها المؤلف.وتناول في الباب الثاني آراء الطنطاوي في الأدب، وكان في ثلاثة فصول؛ الأول: تكلم فيه على رؤية الطنطاوي للأدب وأهميته لديه. والثاني أورد فيه مواقف الطنطاوي من القضايا الأدبية السائدة في عصره. والثالث بحث فيه حال الأدب في أيامه. ولم يُخفِ ألمه مما آل إليه من ضعف وانحدار، ذاكراً بعض النقاط التي من شأنها النهوض به من جديد.وبحث في الباب الثالث ما يتعلق بآراء الطنطاوي النقدية، وجعله في فصلين؛ الأول أوضح فيه مفهوم الطنطاوي للنقد والمناهج النقدية التي يرى أن تُطبَّق.. ومفهومَه عن شروط الناقد الحق. والثاني أورد فيه التطبيق النقدي عند الطنطاوي، وحلل فيه المقاييس التي بنى عليها أحكامه.ختم المؤلف بحثه بخلاصة لما ورد في الكتاب، وأهم النتائج التي توصل إليها.
هذا الكتاب دراسة لأدب الشيخ علي الطنطاوي ونقده، وما قدمه في هذا المجال.الكتاب في مدخل وثلاثة أبواب وخاتمة؛ وضح المؤلف في المدخل تحت عنوان ((قبل البدء)) حقيقة علاقته بالشيخ الطنطاوي، وهي العلاقة التي أدت إلى إطلاق بحثه عنه، مع ذكر ما عاناه في جمع مادته.خصص المؤلف الباب الأول لسيرة الطنطاوي الذاتية، وجاء في فصلين؛ الأول لحياته من الولادة حتى الوفاة وما تركه من أعمال، والثاني بسط فيه عوامل تكوُّن الطنطاوي كما يراها المؤلف.وتناول في الباب الثاني آراء الطنطاوي في الأدب، وكان في ثلاثة فصول؛ الأول: تكلم فيه على رؤية الطنطاوي للأدب وأهميته لديه. والثاني أورد فيه مواقف الطنطاوي من القضايا الأدبية السائدة في عصره. والثالث بحث فيه حال الأدب في أيامه. ولم يُخفِ ألمه مما آل إليه من ضعف وانحدار، ذاكراً بعض النقاط التي من شأنها النهوض به من جديد.وبحث في الباب الثالث ما يتعلق بآراء الطنطاوي النقدية، وجعله في فصلين؛ الأول أوضح فيه مفهوم الطنطاوي للنقد والمناهج النقدية التي يرى أن تُطبَّق.. ومفهومَه عن شروط الناقد الحق. والثاني أورد فيه التطبيق النقدي عند الطنطاوي، وحلل فيه المقاييس التي بنى عليها أحكامه.ختم المؤلف بحثه بخلاصة لما ورد في الكتاب، وأهم النتائج التي توصل إليها.