محاضرات تمهيدية فى التحليل النفسى 7 الطوطم والتابو سيجموند فرويد علم نفس تاريخ التحليل النفسي•محاضرات تمهيدية فى التحليل النفسى 8 مستقبل وهم•محاضرات تمهيدية فى التحليل النفسى 6 مبدأما وراء اللذة•محاضرات تمهيدية فى التحليل النفسى 5 الحلم وتأويله•محاضرات تمهيدية فى التحليل النفسى 4 ثلاثة مباحث فى النظرية الجنسية•محاضرات تمهيدية فى التحليل النفسى 3 التحليل النفسى•محاضرات تمهيدية فى التحليل النفسى 2 محاضرات تمهيدية جديدة•محاضرات تمهيدية فى التحليل النفسى 1•سيكولوجيا الجماعات و تحليل الأنا•علم نفس الحياة•تفسير الاحلام•ما وراء مبدأ اللذة•علم النفس المرضى•التحليل النفسى للقلق•الهيستريا•تاريخ التحليل النفسى•سخط الحضارة•مباحث نظرية الجنس•الكبت•الطوطم والتابو•بارانويا•الانا والهو•عن الحب والحرب والموت•التحليل النفسى
الحرية 35 : حكايات التعافي من الإدمان•لماذا يا أمي؟•الدوبامين الرقمي•الذكاء الاصطناعي وتأثيره على تطوير المهارات الحياتية•الصحة النفسية في عصر الذكاء الاصطناعي•مناهج البحث في علم نفس النمو•سيكولوجية السيلفي و صورة الجسم•ايدولوجية السلوك العدواني•التوافق الزواجي ( بين الواقع و المأمول )•سيكولوجية الحب الالكتروني ( بين الوهم و الحقيقة )•الذات ( مفهومها - تقديرها - كفاءتها )•التنمر ( المدرسي-الالكتروني-الوظيفي المجتمعي-الإسلامي)
ما من مذهب فكري عرف تطورا كميا وكيفيا معا منذ لحظة نشوئه إلى لحظة موت مؤسسه كالتحليل النفسي. وابتداء من نصوص هذا المجلد السابع من مؤلفات فرويد شبه الكاملة شهد علم النفس اللاشعور قفزة نوعية جديدة مع انتقال مؤسسه من التحليل النفسي الفردي إلى التحليل النفسي الجماعي متمثلا على التوالي بـالطوطم والتابو (1913), ثم بـعلم نفس الجماهير وتحليل الأنا, واخيرا بـالتأملات الراهنة حول الحرب والموت (1915) المستوحاة من الحرب العالمية الأولى التي كانت إلى حينه أقرب حرب في تاريخ البشرية وأكثرها إبادة. في هذه النصوص ينتقل فرويد, بدون انقطاع في الاتصالية, من تحليل ضروب العصاب الفردي إلى تحليل الظاهرات الاجتماعية الكبرى في الديانات البشرية مثل الديانات الطوطمية والأرواحية البدائية, والمؤسسات الجماعية الحديثة الكبرى من الجيش والكنيسة, والأيديولوجيات المعاصرة مثل النازية والماركسية, لينتهي إلى دراسة علاقة الإنسان بالموت من خلال ظاهرة الحروب التي لا تزال رفيق درب دائم للبشرية منذ الأزمنة ما قبل التاريخية إلى يومنا هذا رغم كل التقدم الموصوف بأنه حضاري.
ما من مذهب فكري عرف تطورا كميا وكيفيا معا منذ لحظة نشوئه إلى لحظة موت مؤسسه كالتحليل النفسي. وابتداء من نصوص هذا المجلد السابع من مؤلفات فرويد شبه الكاملة شهد علم النفس اللاشعور قفزة نوعية جديدة مع انتقال مؤسسه من التحليل النفسي الفردي إلى التحليل النفسي الجماعي متمثلا على التوالي بـالطوطم والتابو (1913), ثم بـعلم نفس الجماهير وتحليل الأنا, واخيرا بـالتأملات الراهنة حول الحرب والموت (1915) المستوحاة من الحرب العالمية الأولى التي كانت إلى حينه أقرب حرب في تاريخ البشرية وأكثرها إبادة. في هذه النصوص ينتقل فرويد, بدون انقطاع في الاتصالية, من تحليل ضروب العصاب الفردي إلى تحليل الظاهرات الاجتماعية الكبرى في الديانات البشرية مثل الديانات الطوطمية والأرواحية البدائية, والمؤسسات الجماعية الحديثة الكبرى من الجيش والكنيسة, والأيديولوجيات المعاصرة مثل النازية والماركسية, لينتهي إلى دراسة علاقة الإنسان بالموت من خلال ظاهرة الحروب التي لا تزال رفيق درب دائم للبشرية منذ الأزمنة ما قبل التاريخية إلى يومنا هذا رغم كل التقدم الموصوف بأنه حضاري.