الصحافة في إسرائيل .. بين ثورتي يناير ويونيو د. إسلام علي جعفر تصنيفات أخري•صحافة و إعلام
الإعلام الأماراتي في نصف قرن•الحرب الروسية الأوكرانية و التغطية الاعلامية العربية•صناعة المحتوي الإعلامي في ضوء تقنيات الذكاء الاصطناعي•صناعة الصحافة : تحديات التمويل وازمات الاستدامة•تقنيات النانو تكنولوجي والواقع المعزز له•خوارزميات الذكاء الاصطناعي الاعلام الرقمي ومستقبل السيادة الرقمية•الذكاء الاصطناعي : من سياسات الاستخدام إلي السياق الأخباري•الإعلان : الممارسات المهنية تجاوزاتها وتنظيمها•الذكاء الأصطناعي في الصحافة•الإعلام المستدام•صناعة المحتوى داخل غرف الأخبار في العصر الرقمي•الإعلام الدولي بين الدعاية والحرب النفسية
حلل الكاتب الأطر الصحفية لثلاثة صحف تعبر عن ثلاثة اتجاهات سياسية داخل إسرائيل خلال كل ثورة، وتمثلت تلك الصحف فى صحيفة إسرائيل هيوم التى تعبر عن وجهة نظر الحكومة الإسرائيلية فى تلك الفترة وصحيفة هآرتس التى تعبر عن وجهة المعارضة ذات الأتجاه الليبرالى وصحيفة القدس التى تعبر عن وجهة نظر السلطة الفلسطينية.وخلال الكتاب استعرض الكاتب تطور الصحافة فى إسرائيل منذ نشأتها وحتى الآن موضحًا تأثير المستجدات السياسية والعسكرية على العمل الصحفي، منذ نشأة إسرائيل وكذلك أفرد الكاتب مساحة للصحافة الفلسطينية التى كانت فى صراع مستمر من أجل الدفاع عن القضية الفلسطينيه واصطدامها بهامش الحرية فى الديمقراطية الإسرائيلية خلال كافة المراحل الزمنية.واختار الكاتب البحث فى الشأن الإسرائيلى نظرًا لتأثير وجود إسرائيل كجسم غريب فى منطقة الشرق الأوسط نتج عنه الحروب والمشاكل التى تعانى منها المنطقة حتى الآن وكذلك تأثير ثورات الربيع العربى وتأثرها بالسياسات الإسرائيلية مما هدد استقرار المنطقة لفترة طويلة عانى منها المواطن العربى.ويثير الكاتب خلال هذا الكتاب قضايا شائكة ما دام اختلفت الأراء حولها من خلال الحالة الإسرائيلية مثل علاقة حرية الصحافة بالأمن القومى وتأثير نمط ملكية الصحف على السياسة التحريرية وتراجع قوة القوانين بتطور تكنولوجيا وسائل الأتصال واختلاف إطار الرسالة بإختلاف الجمهور المستهدف.
حلل الكاتب الأطر الصحفية لثلاثة صحف تعبر عن ثلاثة اتجاهات سياسية داخل إسرائيل خلال كل ثورة، وتمثلت تلك الصحف فى صحيفة إسرائيل هيوم التى تعبر عن وجهة نظر الحكومة الإسرائيلية فى تلك الفترة وصحيفة هآرتس التى تعبر عن وجهة المعارضة ذات الأتجاه الليبرالى وصحيفة القدس التى تعبر عن وجهة نظر السلطة الفلسطينية.وخلال الكتاب استعرض الكاتب تطور الصحافة فى إسرائيل منذ نشأتها وحتى الآن موضحًا تأثير المستجدات السياسية والعسكرية على العمل الصحفي، منذ نشأة إسرائيل وكذلك أفرد الكاتب مساحة للصحافة الفلسطينية التى كانت فى صراع مستمر من أجل الدفاع عن القضية الفلسطينيه واصطدامها بهامش الحرية فى الديمقراطية الإسرائيلية خلال كافة المراحل الزمنية.واختار الكاتب البحث فى الشأن الإسرائيلى نظرًا لتأثير وجود إسرائيل كجسم غريب فى منطقة الشرق الأوسط نتج عنه الحروب والمشاكل التى تعانى منها المنطقة حتى الآن وكذلك تأثير ثورات الربيع العربى وتأثرها بالسياسات الإسرائيلية مما هدد استقرار المنطقة لفترة طويلة عانى منها المواطن العربى.ويثير الكاتب خلال هذا الكتاب قضايا شائكة ما دام اختلفت الأراء حولها من خلال الحالة الإسرائيلية مثل علاقة حرية الصحافة بالأمن القومى وتأثير نمط ملكية الصحف على السياسة التحريرية وتراجع قوة القوانين بتطور تكنولوجيا وسائل الأتصال واختلاف إطار الرسالة بإختلاف الجمهور المستهدف.