الصحافة في إسرائيل .. بين ثورتي يناير ويونيو د. إسلام علي جعفر تصنيفات أخري•صحافة و إعلام

صحافة الذكاء الاصطناعي والبيئة الاعلامية الرقمية الجديدة•الوجه الأخر للإعلام : حملات التوعيه والتغيير الاجتماعي•الإعلام والتنمية السياحية المستدامة•الذكاء الاصطناعي في دراما السينما والتلفزيون والمنصات•الذكاء الاصطناعي في الإعلام وتوظيفه في المؤسسات الإعلامية•تقنية الهولوجرام الرقمي في القنوات الفضائية•التصوير الصحفي بين الذكاء الاصطناعي والفوتوغرافيا•المنصات التليفزيونية الرقمية: التعارض والتكامل في الإعلام الجديد•صورة الحاكم في الكاريكاتير و علاقتة بالاعلام و الجمهور•الذكاء الاصطناعي في مواجهة الاخبار الذائفة•الاعلام في عصر تعدد المنصات و السياسات التحريرية الحديثة•ادارة الصحف و المواقع الالكترونية استراتيجيات المنافسة و تطوير المحتوي

الصحافة في إسرائيل .. بين ثورتي يناير ويونيو

متاح

حلل الكاتب الأطر الصحفية لثلاثة صحف تعبر عن ثلاثة اتجاهات سياسية داخل إسرائيل خلال كل ثورة، وتمثلت تلك الصحف فى صحيفة إسرائيل هيوم التى تعبر عن وجهة نظر الحكومة الإسرائيلية فى تلك الفترة وصحيفة هآرتس التى تعبر عن وجهة المعارضة ذات الأتجاه الليبرالى وصحيفة القدس التى تعبر عن وجهة نظر السلطة الفلسطينية.وخلال الكتاب استعرض الكاتب تطور الصحافة فى إسرائيل منذ نشأتها وحتى الآن موضحًا تأثير المستجدات السياسية والعسكرية على العمل الصحفي، منذ نشأة إسرائيل وكذلك أفرد الكاتب مساحة للصحافة الفلسطينية التى كانت فى صراع مستمر من أجل الدفاع عن القضية الفلسطينيه واصطدامها بهامش الحرية فى الديمقراطية الإسرائيلية خلال كافة المراحل الزمنية.واختار الكاتب البحث فى الشأن الإسرائيلى نظرًا لتأثير وجود إسرائيل كجسم غريب فى منطقة الشرق الأوسط نتج عنه الحروب والمشاكل التى تعانى منها المنطقة حتى الآن وكذلك تأثير ثورات الربيع العربى وتأثرها بالسياسات الإسرائيلية مما هدد استقرار المنطقة لفترة طويلة عانى منها المواطن العربى.ويثير الكاتب خلال هذا الكتاب قضايا شائكة ما دام اختلفت الأراء حولها من خلال الحالة الإسرائيلية مثل علاقة حرية الصحافة بالأمن القومى وتأثير نمط ملكية الصحف على السياسة التحريرية وتراجع قوة القوانين بتطور تكنولوجيا وسائل الأتصال واختلاف إطار الرسالة بإختلاف الجمهور المستهدف.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف