جنازة البيض الحارة محمد عبد الجواد أدب عربي•دراما أميرة البحار السبعة•عودة ثانية للابن الضال•الصداقة كما رواها علي علي•يوليو في عيون أفريقية•30 ابيب•الكنز المفقود•عظماء العالم يشهدون للنبي محمد (ص)•الادارة ببساطة•البشر الوان•ادارة ضغوط العمل و الحياه•كيف تقدم عروضا قوية و مؤثرة•قد سفينتك في الاتجاه الصحيح•اتقن مهارة تتخطي عقبة•ظل رجل لا يكفي•كيف تعقد اجتماعات قصيرة و مثمرة•كيف تبني علاقات متميزة•قاوم الاخطبوط بداخلك•وراء كل رجل عظيم مهارة•قبل ان تخرجها للنور•الادارة و اخلاق المدير

مشروع التخرج•صيف سويسري•السيرتان•لأمل : نبض الحب فى زمن الحرب•نبوءة هندة•ممر الخلود - درب االأبدية - أبناء الماء•واحة الأقدار•وادي الطفشان•أسرار القصور•تسجيلات السيد اللاوندي (حكاية تلك الأيام )•غيبوبة غاز•أربع ورديات

جنازة البيض الحارة

متاح

الدعوة التي قيلت بحس أمومي، زادت من شعور أحمد مصطفى بالكدر، ولكنه تقبلها بعدها كإحدى معجزات الطيبين لأنه اعتبرها سببًا فيما جرى بعدها. فمع مرور ساعة كاملة فقد فيها أحمد مصطفى نصف وزنه، بان له حقيقة أن الحاج شريف البيض لم يمر لأول مرة منذ أول مرة مر فيها على أول محل، وهو محله، عندما كان مفتوحًا لبيع الحلوى الشرقية على يد عجوز مُجد اسمه الحاج صبحي، منذ خمسة وعشرين عامًا، فأرسل رسالة على جروب المستأجرين والذين أقاموه لتبادل المعلومات حول الحال الاقتصادية وشئون البيض الخرائية، فكتب: – باين الحاج البيض تعيشوا انت.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف