عودة ثانية للابن الضال محمد عبد الجواد أدب عربي•دراما أميرة البحار السبعة•جنازة البيض الحارة•الصداقة كما رواها علي علي•يوليو في عيون أفريقية•30 ابيب•الكنز المفقود•عظماء العالم يشهدون للنبي محمد (ص)•الادارة ببساطة•البشر الوان•ادارة ضغوط العمل و الحياه•كيف تقدم عروضا قوية و مؤثرة•قد سفينتك في الاتجاه الصحيح•اتقن مهارة تتخطي عقبة•ظل رجل لا يكفي•كيف تعقد اجتماعات قصيرة و مثمرة•كيف تبني علاقات متميزة•قاوم الاخطبوط بداخلك•وراء كل رجل عظيم مهارة•قبل ان تخرجها للنور•الادارة و اخلاق المدير
مشروع التخرج•صيف سويسري•السيرتان•لأمل : نبض الحب فى زمن الحرب•نبوءة هندة•ممر الخلود - درب االأبدية - أبناء الماء•واحة الأقدار•وادي الطفشان•أسرار القصور•تسجيلات السيد اللاوندي (حكاية تلك الأيام )•غيبوبة غاز•أربع ورديات
لم تنجح المحاولات، فتم الاتفاق على عمل مباراة ديكة في الحلبة إياها، ومن يخسرها مدين بتقبيل رأس الفائز، وإعطائه سمكتي سيف، وبدأت المصارعة بين الديكين الساخنين على شرف المعلمين الغاضبين، وكان أحدهما، والذي أجره المعلم غباشي من رجل يدعى عم فتحي، اعتاد آفة تربية الديكة من أجل صراعات الظل هذه، ديك ضخم، ومشهود له بالقوة والكفاءة وحسم الصراعات بالدم، وقد انتصر فعلًا على ديك المعلم أوطة، ليقبل بالهزيمة وهو يتميز من الغيظ، ويؤكد أن العالم لا يسير بالعدالة منذ عقود، قبل أن يقتل الديك في فورة غضب، فتجاوز المعلم غباشي الأمر بوقار المنتصرين، وعندما ذهب إليه عم فتحي وسأله عن الديك قال المعلم غباشي:– عاش بطل ومات شهيد.
لم تنجح المحاولات، فتم الاتفاق على عمل مباراة ديكة في الحلبة إياها، ومن يخسرها مدين بتقبيل رأس الفائز، وإعطائه سمكتي سيف، وبدأت المصارعة بين الديكين الساخنين على شرف المعلمين الغاضبين، وكان أحدهما، والذي أجره المعلم غباشي من رجل يدعى عم فتحي، اعتاد آفة تربية الديكة من أجل صراعات الظل هذه، ديك ضخم، ومشهود له بالقوة والكفاءة وحسم الصراعات بالدم، وقد انتصر فعلًا على ديك المعلم أوطة، ليقبل بالهزيمة وهو يتميز من الغيظ، ويؤكد أن العالم لا يسير بالعدالة منذ عقود، قبل أن يقتل الديك في فورة غضب، فتجاوز المعلم غباشي الأمر بوقار المنتصرين، وعندما ذهب إليه عم فتحي وسأله عن الديك قال المعلم غباشي:– عاش بطل ومات شهيد.