أوراق أسبيرن هنري جيمس أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) وحش الغابة•بورتريه سيده 1/2•ما كانت تعرفة ميزي•درس المعلم•مذبح الموتي•رودريك هدسن•الابرياء•ميدان واشنطن•دورة اللولب•الاوروبيون•ما كانت تعرفه ميزي
سجن الحب•إيزابيل دي سوليس ملكة غرناطة - ثريا النصرانية•حياة باي•علامة الكبش•المغارة الموحشة ( سلسة أحداث مؤسفة ج11 )•دوائر في غابة•زخرفات•الدم والذهب رحلة الظلال•ثلاثية امرأة في الظل 1 : خطوط عريضة•الحفلة وذباب في الخريف•الأعراف•ابنة الآمر
ما من شاعرٍ يموتُ إلَّا ويترك وراءَه عشيقةً، أو حبيبةً، أو امرأةً يبثُّها أسرارَه، ويودعها شذرةً من أعماله، ورسائله، وقصائده. في “أوراق أسـﭙيرن” يبتكر هنري جيمس شخصية الشاعر جيفري أسـﭙيرن الذي كان مالئ الدنيا وشاغل الناس في حياته، ولكنَّه توفي مبكرًا. بيد أن وفاته لا تمر مرور الكرام، إذ يستبدُّ الفضولُ بناشر أمريكي لكشف خفايا أوراقٍ عَلِمَ من أصدقائه أنَّ الشاعر المجيد أودعها لدى عشيقته التي بلغت حينئذٍ أرذل العمر وتعيش خلف جُدُرٍ من النسيان مع ابنة أخيها في مدينة البندقية. ولا يجد الناشرُ الطموحُ ما يثنيه عن عزمه في تتبع سير تلك الأوراق والاستيلاء عليها ونشرها على الملأ. وفي سبيل ذلك يلجأ إلى إخفاء شخصيته الحقيقية واستئجار غرفٍ في قصير العشيقة العجوز الذي أبلاه الدهر. تتسارع الأحداث التي يجري أغلبُها في مدينة البندقية ونشهد حوارات ساخنة في الأدب والثقافة والحياة الاجتماعية بين الناشر – وهو الراوي الذي لا اسم له – وبين العشيقة العجوز صاحبة القصر. فهل يظفر الناشرُ في نهاية المطاف بالأوراق ويضع يده عليها؟ وما دور ابنة أخ العشيقة في تسهيل السبل أمامه لبلوغ مآربه؟
ما من شاعرٍ يموتُ إلَّا ويترك وراءَه عشيقةً، أو حبيبةً، أو امرأةً يبثُّها أسرارَه، ويودعها شذرةً من أعماله، ورسائله، وقصائده. في “أوراق أسـﭙيرن” يبتكر هنري جيمس شخصية الشاعر جيفري أسـﭙيرن الذي كان مالئ الدنيا وشاغل الناس في حياته، ولكنَّه توفي مبكرًا. بيد أن وفاته لا تمر مرور الكرام، إذ يستبدُّ الفضولُ بناشر أمريكي لكشف خفايا أوراقٍ عَلِمَ من أصدقائه أنَّ الشاعر المجيد أودعها لدى عشيقته التي بلغت حينئذٍ أرذل العمر وتعيش خلف جُدُرٍ من النسيان مع ابنة أخيها في مدينة البندقية. ولا يجد الناشرُ الطموحُ ما يثنيه عن عزمه في تتبع سير تلك الأوراق والاستيلاء عليها ونشرها على الملأ. وفي سبيل ذلك يلجأ إلى إخفاء شخصيته الحقيقية واستئجار غرفٍ في قصير العشيقة العجوز الذي أبلاه الدهر. تتسارع الأحداث التي يجري أغلبُها في مدينة البندقية ونشهد حوارات ساخنة في الأدب والثقافة والحياة الاجتماعية بين الناشر – وهو الراوي الذي لا اسم له – وبين العشيقة العجوز صاحبة القصر. فهل يظفر الناشرُ في نهاية المطاف بالأوراق ويضع يده عليها؟ وما دور ابنة أخ العشيقة في تسهيل السبل أمامه لبلوغ مآربه؟