محاط بالرؤساء السيئين والموظفين الكسالى - كيف تتعامل مع الحمقى في العمل توماس إريكسون الإدارة محاط بالانتكاسات : تحويل العقبات إلي نجاحات •محاط بالمرضي النفسيين•محاط بالحمقي : الأنماط الأربعة للسلوك البشري

أغنى رجل في بابل•فن الإدارة والقيادة•سنة أولى بيزنس : كتاب الفلوس•فكر وازدد ثراء•كيفية تحقيق النجاح في الأسواق الإفريقية : مرشد رجال الأعمال والمستثمرين•نظرات في القيادة•الخادم : حكاية بسيطة عن الجوهر الحقيقي لمفهوم القيادة•سأعلمك كيف تصبح ثريا•ترويض النمور•القيادة بالسعادة•الأمتلاك•الدليل غير البديهي للتسويق والعلامات التجارية

محاط بالرؤساء السيئين والموظفين الكسالى - كيف تتعامل مع الحمقى في العمل

متاح

دعنا نبدأ مباشرة بالمقصد من وراء تأليف هذا الكتاب: إن العالم ممتلئ بالرؤساء والمديرين السيئين - قادة فرق العمل، وقادة المجموعات، ومديري الأقسام، ومديري الوحدات، ونواب مديري الإدارات، ومديري الإدارات، ورؤساء مديري الإدارات. أحيانًا يكون الرئيس هو رئيس مجلس الإدارة لشركة في قائمة فورتشن لأعلى 500 شركة تحقيقًا للأرباح، وفي بعض الأحيان يكون الرئيس نفسه المسئول عن أحد الفرق الرياضية المحلية. يوجد على جميع المستويات في الشركات بكل أنواعها من انتهى بهم المطاف على نحو خطأ بشغل منصب الرئيس وتسببوا في إحداث المشكلات لأنفسهم ولفريق عملهم، بسبب سذاجتهم وافتقارهم إلى الكفاءة. إن هناك رؤساء شديدي اللطف، وهناك رؤساء بغيضون تمامًا. كما لا يسع بعض الرؤساء معرفة الأسماء الكاملة لموظفيهم، ويتملص البعض من مسئولياته، ويفتقر البعض إلى الكفاءة بالدرجة التي تجعل الشركة أفضل حالًا حقًّا من دونهم.بل هناك رؤساء زائدون على الحاجة ولا توجد ضرورة حقيقية لهم حيث يستطيع أغلبية الموظفين إدارة أمورهم على نحو أفضل من دونهم، ولا يضيفون أي شيء على الإطلاق، سوى جلب الصداع والضغوط للعاملين.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف